كثيرا ما تواجهنا هذهي المشكلة عندما ننتظر شيئا ونتمناة بفارغ الصبر وعندما يقترب هذا الشيء نفكر فية بل لا نقدر ان ننام من كثرة التفكير فية ولاكن في النهاية نجد الشيء متغير جدا بل يتغير الواقع الذي تنتظرة تماما وذلك يرجع للتالي
الخوف الانسان دائما بطبيعتة يفكر في الامور ويحسبها بجميع النتائج المربحة والمخسرة يحسب علي الامرين حتي لا يقع في اي مشكلة اخري ولاكن يجد الامر دائما قد فلت عن حساباتة
التفكير نفكر في الامر دائما حتي نحسمة ونعرف كيف نتصرف فية في كلا الحالات ونتعب انفسنا من التفكير وننشغل في ذلك الامر حتي لا يخرج عن اردتنا ولاكن تفكيرنا ليس كتفكير غيرنا فيجب ان نضع ذلك في العقل وبالمثال تفكر ان تقابل شخص وهو قادم لك تفكر في انة سوف ياتي من ذلك الطريق فتمشي في ذلك الطريق ولاكن تفكيرة ليس مثلك فيمكن ان يقطع طريقا اخر فيخرج كل ذلك عن ارادتنا
الانتظار عندما تجلس لتنتظر شيء لكي يحدث فانة لا يحدث مثلما كنت تريد لان كل انسان يتعامل بحسب صفاتة وكل الناس لها ظروفها
التخطيط عندما تجلس لشيء وتخطط لهوا لا تجدة كما كنت تريدة فتنصدم اي انك عندما تبدا بفتح مشروع تحسب نتائج بحسب عقليتك ولاكن تنصدم بالواقع دائما
الاستعجال في الامور لا يجعلك تحسب الامر بدقة بل يجعلك تتصرف باشياء غير معقولة بسبب استعجالك وكلنا يعرف ان العجلة من الشيطان
ولاكن لكي لا ننصدم بالواقع الذي لا ياتي حسب طلبنا يجب ان نترك الامر للة ولنتصرف بحكمة فيجب ان لا نقلق انفسنا فاشياء لا نعلمها انما يجب ان نقدم ما علينا وننتظر ان يكرمنا اللة في هذا الامر