الدكتور إبراهيم غنيم وزير التربية والتعليم أكد أنه بمجرد انتخاب مجلس النواب الجديد سوف يتم تعديل قانون التعليم، حيث يتم إصدار قانون جديد للتعليم يخلو من الثغرات
وأشار الوزير إلى ضرورة تفعيل العقوبة للدروس الخصوصية بما يجعلها مخالفة تأديبية نظراً لما تؤديه من آثار سلبية على العملية التعليمية
وعن تفاصيل القانون الجديد للتعليم أكد الوزير على ما يلى :
- الاهتمام بدور الهيئة العامة للأبنية التعليمية بحيث يكون لها مكان مستقل عن وزارة التربية والتعليم حتى تلبى الاحتياجات التعليمية من المدارس فى إطار الخطة الاستراتيجية للتعليم فى مصر.
- مواجهة الدروس الخصوصية من خلال : التشريعات الجديدة التى سيتم اصدارها فى مواجهة ظاهرة الدروس الخصوصية، والتطوير المستمر للمناهج الدراسية حيث يتم التركيز على المهارات والأنشطة وليس فقط الحفظ والتلقين. وتغيير نظام التقويم ونظام الامتحانات و تعظيم دور مدير المدرسة ومجلس الأمناء والآباء والتنسيق فيما بينهم لتحقيق استقرار العملية التعليمية.
- وأشار الوزير إلى ضرورة وجود المعامل وحجرات الرسم وحجرات الموسيقى وصالة الألعاب الرياضية.
- وأكد على دراسة إمكانية زيادة مساحة الأنشطة الصفية واللاصفية مقارنة بالمواد الأساسية.
ومن جانبه صرح الدكتور رضا مسعد بأن المشكلة تتركز فى نقص عدد الجامعات مقارنة بعدد طلاب الثانوية العامة الراغبين فى دخول الجامعات، وبأنه لابد من مضاعة عدد الجامعات.

وعن تفاصيل القانون الجديد للتعليم أكد الوزير على ما يلى :
- الاهتمام بدور الهيئة العامة للأبنية التعليمية بحيث يكون لها مكان مستقل عن وزارة التربية والتعليم حتى تلبى الاحتياجات التعليمية من المدارس فى إطار الخطة الاستراتيجية للتعليم فى مصر.
- مواجهة الدروس الخصوصية من خلال : التشريعات الجديدة التى سيتم اصدارها فى مواجهة ظاهرة الدروس الخصوصية، والتطوير المستمر للمناهج الدراسية حيث يتم التركيز على المهارات والأنشطة وليس فقط الحفظ والتلقين. وتغيير نظام التقويم ونظام الامتحانات و تعظيم دور مدير المدرسة ومجلس الأمناء والآباء والتنسيق فيما بينهم لتحقيق استقرار العملية التعليمية.
- وأشار الوزير إلى ضرورة وجود المعامل وحجرات الرسم وحجرات الموسيقى وصالة الألعاب الرياضية.
- وأكد على دراسة إمكانية زيادة مساحة الأنشطة الصفية واللاصفية مقارنة بالمواد الأساسية.
ومن جانبه صرح الدكتور رضا مسعد بأن المشكلة تتركز فى نقص عدد الجامعات مقارنة بعدد طلاب الثانوية العامة الراغبين فى دخول الجامعات، وبأنه لابد من مضاعة عدد الجامعات.