سوف نتكلم في هذا الموضوع عن 5 أنواع من النباتات والتوابل، وهم ذات اهمية كبرى لنا.
الثوم: ذو الرائحة الكريهة فهو نبات متعدد الفوائد ويعد واحد من أهم الأسلحة في الوقاية من السرطان، خاصة سرطان القولون؛ حيث يقوم الثوم بتنبيه الخلايا لإنتاج إنزيم مضاد للسرطان. وان التناول اليومي للثوم يساعد في تخفيض نسبة الكوليسترول والدهون الثلاثية.
الزنجبيل: تم اكتشاف مؤخرا أن الزنجبيل يحتوي على خصائص مضادة للالتهابات، ويبدو مبشّرا في علاج السرطان، وهشاشة العظام، وعندما يُستخدم موضعيا فإنه يساعد في علاج التهابات المفاصل. كذلك يمكن استخدامه كفاتح للشهية.
القرفة: بالإضافة لطعمها الجميل، فالقرفة تقي من الإصابة بمرض السكر ، وكذلك من أمراض القلب.
هذا النوع الهائل من التوابل يُستخلص من لحاء شجرة، ويعمل على تنشيط الدورة الدموية بالجسم.
الكركم: لا أحد يستطيع مقاومة هذا الصنف الجذاب أصفر اللون من التوابل، وبالإضافة لطعمه الشهي فإنه مقاوم للسرطان بنسبة كبيرة.
الفلفل الحار طريقة أخرى للحماية من السرطان، ولكن لا يُنصح بالإفراط في استخدامه؛ لأنه قد يتسبب في الإحساس بالحموضة وحرقان في المعدة، ولكن القليل منه على الأكل اليومي يكفي لكي تشعر بفوائده. ويحتوي الفلفل الحار على مادة البيتاكاروتين، وهي مادة مضادة للأكسدة ومقوية للمناعة وتساعد في بناء صحي لنسيج الأغشية المخاطية التي تعدّ خط الدفاع الأول ضد البكتيريا والفيروسات.
الثوم: ذو الرائحة الكريهة فهو نبات متعدد الفوائد ويعد واحد من أهم الأسلحة في الوقاية من السرطان، خاصة سرطان القولون؛ حيث يقوم الثوم بتنبيه الخلايا لإنتاج إنزيم مضاد للسرطان. وان التناول اليومي للثوم يساعد في تخفيض نسبة الكوليسترول والدهون الثلاثية.
الزنجبيل: تم اكتشاف مؤخرا أن الزنجبيل يحتوي على خصائص مضادة للالتهابات، ويبدو مبشّرا في علاج السرطان، وهشاشة العظام، وعندما يُستخدم موضعيا فإنه يساعد في علاج التهابات المفاصل. كذلك يمكن استخدامه كفاتح للشهية.
القرفة: بالإضافة لطعمها الجميل، فالقرفة تقي من الإصابة بمرض السكر ، وكذلك من أمراض القلب.
هذا النوع الهائل من التوابل يُستخلص من لحاء شجرة، ويعمل على تنشيط الدورة الدموية بالجسم.
الكركم: لا أحد يستطيع مقاومة هذا الصنف الجذاب أصفر اللون من التوابل، وبالإضافة لطعمه الشهي فإنه مقاوم للسرطان بنسبة كبيرة.
الفلفل الحار طريقة أخرى للحماية من السرطان، ولكن لا يُنصح بالإفراط في استخدامه؛ لأنه قد يتسبب في الإحساس بالحموضة وحرقان في المعدة، ولكن القليل منه على الأكل اليومي يكفي لكي تشعر بفوائده. ويحتوي الفلفل الحار على مادة البيتاكاروتين، وهي مادة مضادة للأكسدة ومقوية للمناعة وتساعد في بناء صحي لنسيج الأغشية المخاطية التي تعدّ خط الدفاع الأول ضد البكتيريا والفيروسات.