فى حوار مع رئيس الوزراء المصرى هشام قنديل فى برنامج مع الإعلامية جيهان منصور عادل اليماني وتم اذاعتة على قناة دريم والمحور تم السوال الية عن المخاوف من نشر التشيع في مصر وكان الرد استغرب أن تكون بلد الأزهر خائفة من أي مذهب آخر لا نخشى التشيع والإيرانيين جاءوا من أجل السياحة والحكومة مسئولة عن ذلك إذا خالفوا غرض السياحة وعندما تم السوال عن ان مقرات حزب الحرية والعدالة هو التى يتم حمايتها فقط رد قائلا أنه لا يوجد في مصر مواطن درجة أولى وآخر درجة ثانية ولا يوجد أحد فوق القانون ام الرد على ارتفاع الاسعار كان أن أنبوبة البوتاجاز سعرها الحقيقي لم يرتفع، كما أن الخبز متوفر في كل المخابز بسعره الرسمي 5 قروش، وبجودة أفضل وأن المشكلة الحقيقية تكمن في السولار

يسلم لسانك يا دكتور هشام
احنا خدنا على التواكل و التنبلة حتى فى الدعوة الى الله

فبدلا من ناخذها فرصة لزيادة جهودنا فى الدعوة فى الداخل والخارج حتى فى قلب ايران نفسها
أصبحنا نستسهل و احسن حاجة نعملها (المقاطعة) علشان نريح راسنا بدعوى الحب و التعصب لدين الله
و دين الله برىء من أفعالنا و تكاسلنا فى نشر دعوته

وهل تثقون بمن سب أم المؤمنين وصحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم لهذه الدرجة وكذب حتى كتاب الله ؟ وهل تتحملون ذنب كل من يحتك بهم ويتعامل معهم ويتبع مذهبهم ( فالمرء على دين خليله فلينظر أحدكم من يخالل ) وأنتم تعلمون هشاشة دين الكثيرين وإتباعهم لكل ناعق بغير علم ثم تأتون بالشيعة في عقر دارهم وبين أظهرهم ليبثوا سمومهم وبدعهم وشركياتهم بين المسلمين؟ هل دينكم ومذهب أهل السنة والجماعة رخاص عندكم لهذه الدرجة؟ هل المسلمين رخاص عندكم لهذه الدرجة حتى تأتوا لهم بالملل الضالة تهدونها إلى المسلمين وتصدقون أنهم لن يدعوا إليها أو يؤثروا على الناس بها وأكثرهم من الجاهلين والساذجين وضعيفي الإيمان بدلا من أن تقوموهم وتصححوا مذاهب من ضل من المسلمين عملا بقول رسول الله صلى الله عليه وسلم (كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته)
ألا تخشون ممن يأتي متعلقا في رقابكم يوم القيامة وقد ردوا وصدوا عن حوض النبي صلى الله عليه وسلم بقول الملائكة (إنك لا تدري ما أحدثوا بعدك) فيقول صلى الله عليه وسلم (سحقا سحقا لمن بدلوا بعدي)
أي خير ترجوه منهم وقد آذوا رسول الله وزوجه وصحابته ، وأي ثقة تمنحونهم إياها يدخلون بها إلى قلب بلادكم وبين أظهركم وأهلكم ؟ حسبنا الله ونعم الوكيل .

الايرانيون مثل السرطان يدخل الجسم بهدوء ثم يخربه من الداخل .هنيئا لشعب مصر بهذه الحكومة البلهاء

وهل تثقون بمن سب أم المؤمنين وصحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم لهذه الدرجة وكذب حتى كتاب الله ؟ وهل تتحملون ذنب كل من يحتك بهم ويتعامل معهم ويتبع مذهبهم ( فالمرء على دين خليله فلينظر أحدكم من يخالل ) وأنتم تعلمون هشاشة دين الكثيرين وإتباعهم لكل ناعق بغير علم ثم تأتون بالشيعة في عقر دارهم وبين أظهرهم ليبثوا سمومهم وبدعهم وشركياتهم بين المسلمين؟ هل دينكم ومذهب أهل السنة والجماعة رخاص عندكم لهذه الدرجة؟ هل المسلمين رخاص عندكم لهذه الدرجة حتى تأتوا لهم بالملل الضالة تهدونها إلى المسلمين وتصدقون أنهم لن يدعوا إليها أو يؤثروا على الناس بها وأكثرهم من الجاهلين والساذجين وضعيفي الإيمان بدلا من أن تقوموهم وتصححوا مذاهب من ضل من المسلمين عملا بقول رسول الله صلى الله عليه وسلم (كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته)
ألا تخشون ممن يأتي متعلقا في رقابكم يوم القيامة وقد ردوا وصدوا عن حوض النبي صلى الله عليه وسلم بقول الملائكة (إنك لا تدري ما أحدثوا بعدك) فيقول صلى الله عليه وسلم (سحقا سحقا لمن بدلوا بعدي)
أي خير ترجوه منهم وقد آذوا رسول الله وزوجه وصحابته ، وأي ثقة تمنحونهم إياها يدخلون بها إلى قلب بلادكم وبين أظهركم وأهلكم ؟ حسبنا الله ونعم الوكيل .

أستاذنا الفاضل
نحن لا نثق فيهم
و لكن ينبغى أن نثق فى عقيدتنا الصحيحة أكتر من كده
و الأهم أن (نعمل) من اجلها
يعنى يبقى (عار علينا) لما أصحاب عقيدة باطلة مثل هؤلاء يحاربون بكل طاقتهم للدعوة اليها
بينما نحن أصحاب العقيدة السليمة مرعوبين و خايفيين منهم لهذه الدرجة
أين الأزهر وعلماؤه؟؟؟
أين شيوخ السلفية؟؟؟؟
بل اين نحن كمتعلمين من الدعوة الى الله؟؟؟؟

الحقيقة أن مكسوف و انا بتكلم عن حماية نفسنا من تلك (الغزوة المزعومة) للشيعة
بدلا من الحديث عن كيفية الطريق لدعوة هؤلاء الضالين المضلين و اتباعهم الى العقيدة السنية الصحيحة

هل لو كان رسول الله و أصحابه عليهم رضوان الله بيننا الآن
هل كانوا سيكتفون حاشاهم (بمقاطعة) هؤلاء ثم يناموا فى ديارهم؟؟؟!!!