صدر حديثاً كتاب من تأيف وزيرة الثقافة الجزائرية خليدة مسعودي تحت اسم " "خليدة مسعودي جزائرية واقفة" اثار جدلاً واستياء في اوساط الاسلاميين في الجزائر وعلى مستوى العالم الاسلامي بسبب مقطعين هامين في الكتب مسا فريضتين اساسيتين وركنين من اركان الاسلام الصلاة والحج معتبرة الصلاة اهانة والحج مضيعة للمال .
جاءت بعض الاراء الصادمة للوزيرة الجزائرية عبر صفحات كتابها حيث كتبت "قررت ألا أصلي صلاة المسلمين، وحتى القرآن لا يوجد به ذكر للصلوات الخمس، ولأن وضع الرأس على الأرض يعتبر أكبر إهانة للإنسان، ولأن هذه الصلاة المجسدة للعبودية فكرة من ابتكار بدو السعودية النخاسين، فقد قررت أن أؤدي صلاة غير صلاة المسلمين، فقد طويت سجادتي ووضعتها في قفة وقررت بذلك التخلص من الأكاذيب والنفاق".
واوردت ايضا في الكتاب هذا المقطع الصادم "أفضل أن أستغل أموال الحج في بناء قاعات سينمائية وتشجيع الفن، أنا أتأسف على الأموال التي تضيع هناك في الحج التي كان من المفترض أن تنفق على بناء قاعات سينما".
وكتيبت "أتعجب من أن الرجل والمرأة إذا كانا غير متزوجين لا يسمح لهما بغرفة في فندق بالجزائر" -
جاءت بعض الاراء الصادمة للوزيرة الجزائرية عبر صفحات كتابها حيث كتبت "قررت ألا أصلي صلاة المسلمين، وحتى القرآن لا يوجد به ذكر للصلوات الخمس، ولأن وضع الرأس على الأرض يعتبر أكبر إهانة للإنسان، ولأن هذه الصلاة المجسدة للعبودية فكرة من ابتكار بدو السعودية النخاسين، فقد قررت أن أؤدي صلاة غير صلاة المسلمين، فقد طويت سجادتي ووضعتها في قفة وقررت بذلك التخلص من الأكاذيب والنفاق".
واوردت ايضا في الكتاب هذا المقطع الصادم "أفضل أن أستغل أموال الحج في بناء قاعات سينمائية وتشجيع الفن، أنا أتأسف على الأموال التي تضيع هناك في الحج التي كان من المفترض أن تنفق على بناء قاعات سينما".
وكتيبت "أتعجب من أن الرجل والمرأة إذا كانا غير متزوجين لا يسمح لهما بغرفة في فندق بالجزائر" -