الان يعيش المجتمع المصرى حالة من الاستقطاب الرهيب بين افراده ، فبعد ان قامت مظاهرات 30 يونيو الماضى واسفر عنها الاطاحة بالرئيس مرسى وتولية رئيس المحكمة الدستورية المستشار عدلى منصور ، رئيسا مؤقتا للبلاد ، وكان هذا كلة تحت اشراف القوات المسلحة بقيادة الفريق ممدوح السيسى ، توقع المصريون بعدها ان الامور سوف تسير على ما يرام ، وان مصر سوف تمضى فى عصر جديد بعد نزول مرسى والاخوان من على كرسى الحكم ، ولكن رفض مؤيدوا الرئيس مرسى تقبل الامر ، واستمرا فى اعتصام مفتوح حتى يومنا هذا للمطالبة برجوع الرئيس المخلوع ، وخلال هذه الفترة حدثت المجزرة الكبيرة المعروفة اعلاميا " بمجزرة الحرس " حيث قتل عدد كبير من المعتصمين وتعرض عدد اكبر للاصابات ، وتوالت الاتهامات على قوات الجيش التى كانت تؤمن المكان ، فى حين يرى البعص ان من فعل هذا هم الاخوان انفسهم لاحداث الوقيعة بين الجيش والشعب ، ولكن يظهر فى الفيديو الذى سوف نعرضة عليكم ( ان صدقت صحتة ) ، مشهد يدين بقوة القوات المسلحة ، حيث يظهر احد افرادها مصوبا السلاح تجاه المتظاهرين ، نشاهد الفيديو معا واترك لكم التحليل
|
طبعا مجزره حاسبين دول مش من الشعب ولكن دول الي كانو بيقدموهم في الحرب علشان هما يرجعوا بالرتب وسبحان لله كانو بيرجعوا بالنصر بسبب كلمه الله اكبر ليس كلمه ولكن لثقتهم وحسن ظنهم بالله ا
|
انت صورت الذى يضرب - ولم تصور المضروب - الضارب بينشن - ولماذا ينشن طالما العدد امامه كثير وواضح لا يحتاج الى تنشين - اذا فلماذا يقوم بالتنشين - لانه لا يريد ان يصيب احد - بل للترهيب والابعاد فقط - فاهو ينشن ولا يضرب عشوائى حتى لالا يصيب احد =اتقوا الله حسبى الله ونعمه الوكيل - وايضا - لماذا يهاجمون منشأه عسكريه - الا من حقهم يدافعون عن انفسهم - وها يوجد فى كل قوانين العالم وشرائعه - اتقوا الله فيما تصنعون
|
السلام عليكم يا اخوتنا في مصر انا جزائرية وقد عشت سنوات الدم والموت ومن كل قلبي لا اتمنى ان يحدث في مصر ما حدث في الجزائر والله يا اخوتي ان اصعب ما يكون ان تعيش في رعب ليل نهار من أن يهجم عليك احدهم ليقتلك ويا ليتها قتل بالرصاص فتكون موتة سريعة لكنها ذبح فيا اخوتي اسعوا في هذا الشهر الفضيل لان تتفادوا الفتنة ان ما يحدث في مصر اللان هو تكرار لما حدث في الجزائر في سنوات المحنة
|