بعدما حقق نجاحا كبير خلال تواجدهم فى اكثر من عمل سينمائى ويا وانتشار الاغانى التى يقوم بتقديمها بشكل مختلف عن باقى الشباب جعل لهم قاعدة شعبية من محبى متابعة اغانيهم نتحدث عن المطربان الشعبيان اوكا واورتيجا وهم الذين اشتركوا سويا باغانى فيلم عبده موته مع الفنان محمد رمضام والذى قام بانتاجه المنتج احمد السبكى الذى استطاع ان يقوم بعمل سبق بالايرادات كبير للغاية العام الماضى فقد كان فيلم عبده موته فاتحة خير على كل من اوكا واورتيجا حيث قام الاثنان مجددا بعمل اغانى فيلم قلب الاسد وهو لنفس البطل محمد رمضان الذى اصبح امه علامة مسجلة لدى جمهور وقطاع عريض من البشباب يسعوا لمشاهدة افلام التى تمتلىء بالاكشن والحركات وتغوص فى بحر من العشوائيات التى تتواجد على اطراف الاحياء بالقاهرة الكبرى المطربان اوكا واورتيجا ذاع سيطهما بشكل كبير واصبحوا من اكثر الفنانين المتواجدين بالمناسبات والحفلات وخاصة الافراح ولكل منهما خطيبته اللذان كانتا يشتركان معمها بذات الفرقة السابقة التى كانت تسمى 8% ولكنها لم تستطيع تحقيق ما حققه الثنانىء وقد انتشرت مؤخرا صورة لخطيبة كلا منهما سويا بنيولوك غريب وهما كولا وشولا وكانت تلك الفرقة مكونة من عشرون شاباً هم اعضاء الفرقة وكانت تلك الفرقة تقدم العديد من عروض غناء ورقص الراب فى ميادين وشوارع مصر المختلفة تعتبر اغنية هاتى بوسة يابت هى سبب شهرتهم التى جعلت لهم شهرة واسعة جدا فى المجال الفنى وعلى الررغم من الهجوم الضارى الذى يتم شنه على اسلوب غنائهم الا ان هذا اللون من الغناء قد وجد ارضية كبير من الجماهير التى احبت غنائهم والذى كان من اخراج كريم السبكى وهو احمد السبكى منتج الفيلم حيث لاقى الفيلم نسبة مشاهدة كبيرة وتعدت ارباحه ارقام قياسية خلال ايام عرضه بعيد الفطر الماضى كانت تصريحات اوكا دائما التى يطلقها فى وسائل الاعلام خلال استضافته بالبرامج التوك شو ان قد بدء فى حب الغناء والموسيقى وهو طفل لم يبلغ من العمر سوى القالثة عشر من عمره كان يشير اوكا دائما انه يحب موسيقى الاب ومنذ صغره يحب الرقص على نغمات الراب التى يشعر انها من افضل الموسيقى كانت تكوينه لفريق الدويتو الخاص به وبرفيقه اورتيجا هو سبب نجاحهم بشدة