من الواضح جليا ان اخبار الفنان اوكا واورتيجا اللذان حقق نجاح كبير بالاعانى الشعبية الخاصة الذين يقومون بتقديمها والتى لاقت نجاح وبالاخص بالافلام التى قاموا بالاشتراك بها مثل فيلم عبده موته مع الفنان محمد رمضان وفيلم قلب الاسد والذى حقق نجاح كبير بالنسبة للايرادات التى قان بتحقيقها فى دور العرض ولم يقتصر الامر على تناول اخبارهما فقط بل وايضا لخطيبة كل منهما والشهيرتان باسم كولا وشولا حيث اصبح من وقت لاخر يتم تدوال الصور الخاصة بهما والتى يظهران خلالها باشكال ونيولوكات غريبة تلقى احيانا الكثير من السخرية وتنهال عليها التعليقات التى يعبر اصحابها عن مدى استيائهم من رؤية مثل تلك الاطلالات التى تفسد مظهرهم بالكامل حتى وان كان لديهما موهبة فقد اضاعوها بتلك الاطلالات الغير موفقة جدير بالذكر ان المطربتات كولا وشولا كان اعضاء فرقة تسمى 8 فى المائة والتى كان يتواجد بها اوكا واورتيجا وقامت تلك الفرقة بعمل جوالات متعددة بالمحافظات المختلفة بالعديد من المناسبات لطرح اغانيهم وفنهم على الجماهير بتلك المحافظات الا انها وعلى الرغم من كثرة عدد اعضاءها لكنها لم تستطيع تحقيق الشهرة والنجاح الذى حققه اوكا واورتيجا اللذان اصبح الان عنصر اساى فى الغالبية العظمى من المناسبات والافراح الكبرى والتى يتواجدوا خلالها لتقديم فقراتهم وعلى الرغم من الاستياء والانتقادات التى تنالهم نظرا لطريقة واسلوب غنائهم التى يؤكد الكثيرون انها جاءت لكى تفسد اجيال من المستمعين فيعتبر العنصر الاساسى فى شهرة اوكا واورتيجا راجعاً الى تواجدهم بفيلم عبده موته الذى كان وقت طرحه احد اكثرة الاشياء المثيرة للجدل نظرا لجراءة طرح السيناريو الخاص بشخصية عبده موته الذى يمثل البلطجى بالفاظ واسلوب لم يعتاد عليه المشاهد مما جعل هناك حملات متعددة لشن هجوم ومقاطعة على افلام السبكى الذى قام باعادة الكرة مرة اخرى وقام بانتاج فيلم قلب الاسد لذات البطل محمد رمضان واستطاع الفيلم تحقيق ايرادات ضخمة فقد استطاع السبكى ان ينجح فى عمل الخللطة التى تشتمل على محمد رمضان واوكا واورتيجا باغنيهم الشعبية التى تناسب طبيعة السيناريو والدور الذى يقوم بتقديمه محمد رمضان