لو محتاج دم أديك من دمي . هذه الجملة خرجت من علي لسان مواطن مصري قبطي كان في زيارة إلي مستشفي معهد ناصر للإطمئنان علي أقاربه في المستشفي و زيارة مصابي الأحداث و مر علي المصابين المسلمين الذين كانوا يحضرون الزفاف داخل
الكنيسة و كانوا قد إصابهم طلق ناري و قام بتوزيع الورود عليهم و العصائر و تبادل الحديث معهم و من أهم كلماته أنه قال للمصاب المسلم " لو محتاج دم أديك من دمي " و هذه الكلمة تعبر عن الوحدة الوطنية بين المسلمين و الأقطاب و لتؤكد للعالم أنه لا يوجد أي طغينة بين المسلمين و الأقطاب في مصر و لكن من يقوم بمثل هذه الأفعال ما هو إلا مريض و لا يفقه شئ في أي شئ و سنظل طول العمر متحدين رغم ما نمر به من صعاب في هذه الحياة و فتن تكاد أن تودي بنا و لكنها إرادة الله عز و جل
الكنيسة و كانوا قد إصابهم طلق ناري و قام بتوزيع الورود عليهم و العصائر و تبادل الحديث معهم و من أهم كلماته أنه قال للمصاب المسلم " لو محتاج دم أديك من دمي " و هذه الكلمة تعبر عن الوحدة الوطنية بين المسلمين و الأقطاب و لتؤكد للعالم أنه لا يوجد أي طغينة بين المسلمين و الأقطاب في مصر و لكن من يقوم بمثل هذه الأفعال ما هو إلا مريض و لا يفقه شئ في أي شئ و سنظل طول العمر متحدين رغم ما نمر به من صعاب في هذه الحياة و فتن تكاد أن تودي بنا و لكنها إرادة الله عز و جل