فى مثل بيقول اللى يعيش ياما يشوف واللى بيمشى يشوف اكتر ومع تقدم العلم والتكنلوجى بقى المشى سهل جدا ليس بالسفر والترحال عبر القطارات والطائرات ولا حتى الجمل والناقة والحصان والرهروان لا ممكن ان تبحر من منزلك وانت على كرسيك وامامك شاشة الاب او المنيى لاب او التاب او حتى جهاز الكمبيوتر القديم الاسم ديسك توب وممكن كمان بتليفون نقال صناعة صينية تتعرف على كل ما هو جديد او قديم او غريب وتعيش وتشوف وانت من منزلك وربنا يعطيك طولة العمر والصحة
صورتنا اليوم تروى
قصة اكبر حفرة بالنسبة لباقى الحفر الموجودة فى مياه العالم وذالك
مع شكل دائري كامل وعمق رائعة من 410 قدم (125 م)، وبلو هول العظيم قبالة سواحل بليز هو أعمق حفرة البحر في العالم.
الفوهة الزرقاء: هي كهف أو هبوط أرضي بحري .. وتسمى أيضاً بالكهوف الرأسية.. وبمعنى آخر هي حفرة كبيرة وعميقة في البحر تكونت داخل منطقة الرفوف القارية المرجانية .. تصل متوسط أعماقها إلى 80 قدم .. ويرجع أصل تكون هذا المظهر لآراء مختلفة تختلف حسب وجودها وتفسيرات العلماء ..
وعادة تكون هذه الفوهات الزرقاء ذات شكل دائري إذا نظرنا لها من أعلى .. ولأنها منطقة عميقة فإنها تعكس اللون الأزرق الداكن باختلاف المنطقة الضحلة المحيطة بها ذات اللون الأزرق الفاتح .. وتتصف بحوائط ذات انحدار كبير تكاد تكون رأسية .. تقل فيها حركة التيارات المائية الدائرية ..وغالباً ما يكون الماء فيها يحتوى على نسبة ضئيلة من الأكسجين في أعماقها .. فهي منطقة وبيئة غير ملائمة لكثير من الأحياء البحرية .. ولكنها غنية بالبكتيريا ..
فبعض الآراء كالتي ذكرت للفوهة الزرقاء التي تكونت في منطقة هاواي تذكر أن سبب تكونها هي في الغالب الفكرة ترجع لعوامل التعرية في الطبقة بعد انحسار الماء منها خلال العصر البلستوسيني المتأخر ( آخر عصر جليدي) .. ونتج عنه ذوبان سطح الحجر الجيري للرف المرجاني القديم بواسطة المياه الجوفية مكوناً فوهات الهدم الأرضي Sink Holes .. ثم طغى البحر تدريجياً هذه المنطقة خلال العصر الهولوسيني .. فغمرت الفوهات بماء البحر.
وهناك فكرة أخرى تذكر بأن انحسار البحر في العصر الجليدي الأخير هو السبب في تكون هذا المظهر .. ولكن في الرسم التوضيحي نرى أن الفوهات الزرقاء عبارة عن مظاهر بنائية تراكمية .. والمجاري المائية تقاطعت بعضها ببعض فانكشف عن الرف خلال العصر البلستوسيني .. ثم ارتفع مستوى سطح البحر في العصر الهولوسيني وأمحى الخطوط الضيقة للتقاطعات المائية .. والرف المرجاني الحالي قد بنى عليه وامتلأت القنوات جزئياً
.