خلال الحملة الامنية ومحاربة بؤر الارهاب التى تشنها الاجهات الامنتية من القوات المسلحة التى بدات منذ اعلان الفريق اول عبد الفتاح السيسى وزير الدفاع والانتاج الحربى التفويض من الشعب المصرى بمحاربة الارهاب والقضاء عليها بشن عملية هجومية على جبل الحلال فى سيناء ومحو الارهاب المنظم والمتمثل فى الجماعة التكفيرية التى اتخذة من سيناء وكر ومستوطن لها والتى بالفعل استطاعت القوات
العمليات فى سيناء
المسلحة بمساعدة الجيش الثانى والثالث الميدانى شن هجوم بالطايرات الاباتشى الحربية والعمليات الخاصة وافراد المشاة فى عملية وضربات وموجعة للتنظيمات والتى اسفرة فى تطهير شمال سيناء من العناصر التكفيرية والإرهابية والتى كانت اخرها مقتل 3 بينهم مفتى التكفيريين ونجله وفى موتمر صحفى عقده العقيد احمد محlد على المتحدث الرسمى العسكرى للقوات المسلحة انه إنه فى إطار عمليات القوات المسلحة لتمشيط
مقتل مفتى المجاهدين
ومداهمة الأوكار الإرهابية والبور الإجرامية وتضييق الحصار على الجماعات التكفيرية المسلحة لاستعادة الأمن والاستقرار بشمال سيناء قامت عناصر إنفاذ القانون من الجيش والشرطة صباح أمس بمداهمة وتمشيط قرية المقاطعة واستطاعت بمداهمة الاوكار باطلاق وابل من النيران التى
تفاصيل الاشتباكات
كانت تدور بين قوات التامين ومجموعة ارهابية تستقل عربة نقل بيضاء اللون تحمل لوحات معدنية رقم 15221 شمال سيناء وأسفر عن تدمير العربة والقضاء على شخصين بداخلها وهما
محمد حسين محارب الشهير بـ(أبومنير) وهو أحد أبرز العناصر التكفيرية شديدة الخطورة والمطلوبة لاشتراكها فى الأعمال العدائية ضد أفراد القوات المسلحة ويعد مفتى الجماعات التكفيرية بشمال سيناء ونجله عبدالرحمن الشهير بـ(منصور) أحد العناصر شديدة الخطورة بشمال سيناء