قصة تدمع لها العيون وتتحرك لها نبضات القلوب ، رجل رفض أن يعترف بموت حبيبته وزوجته التي عاش معها حياته بكاملها ما بين سفر وحب وخروج وكلام وسهر وعمل رفض ذلك العجوز أن يعترف بوفاة حبيبة عمره ورفض ان يدفنها وقرر المكوث بجوارها إلى أن يموت هو الآخر ، ولكنها سنة الحياة التي يجب أن يعترف بها الجميع فبعد مرور خمسة آيام فاحت رائحة الزوجة في العمارة فحاول بواب العمارة الدخول وفتح الباب ولكن أحدا لم يستجب إليه فقام بالاتصال بصاحب العمارة الذي بدوره قرر الاتصال بأقرب قسم شرطة وعلى الفور عندما تحركت وجدوا ذلك الرجل العجوز يجلس بجوار زوجته المتوفية منذ 5 آيام مستلقي بجوارها ينتظر هو الآخر لحظة وفاته لأنه لم يجد في عيشته طعم ولا لذة بدونها ... شاهد الفيديو كامل والقصة كاملة على الفيديو ...