القصة سببها انه تم بيع مصنع منسوجات يملكه مسلم الى مسيحين اتخذوا منه مقرا للعبادة ويريدون بناء كنيسة داخله وبالجوار مركز اسلامي قيد الانشاء، واثناء قيم المصلين باداء صلاة الظهر فيه تضايقوا من الترانيم المسيحية جوارهم فاشتد النقاش وكان رد المسيحين انهم هنا اولا قبل بناء هذا المجمع الاسلامي
وتبادل الطرفان الرشق بالحجارة وتدخلت قوات الامن المصرية لحفظ النظام
واستمر الوضع لساعات متاخرة من الليل