السلام عليكم ورحمة الله وبركاته احبائى الكرام اعضاء وزوار منتدى نجوم مصرية الكرام نستعرض سويا اهم واخر الاخبار على الساحة السياسية المصرية ونبداء باهم ماجاء فى عناوين ومانشستات الصحف اليومية
*كشف محمد توفيق العضو السابق بتنظيم القاعدة عن أن خيرت الشاطر كان يستعد لتشكيل كلية للدفاع الوطني وضم 50 ألف شاب منهم 30 ألف من التيار الإسلامي و20 ألف من مجاهدي تنظيم القاعدة عن طريق محمد الظواهري
وأضاف في برنامج 90 دقيقة أن هذه الكلية ستقوم بتخريج دفعة كل 6 شهور لتكون على غرار الحرس الثوري وبديلا للجيش الوطني وولاء خريجيها للرئيس واشار الى ان محمد رفاعة الطهطاوي كان حلقة الوصل بين أيمن الظواهري ومحمد الظواهري وبين المعزول محمد مرسي من ناحية أخرى، نبه إلى أن الإخوان سيقومون بإفتعال أزمات يوم أعياد الميلاد عن طريق إفتعال أزمات عند الكنائس ووجود بعض الشباب لعمل لجان شعبية لحماية الكنائس ليكون هناك ساعة صفر لعمل احتكاكات واشتباكات
*كما نشرت عناصر جماعة الإخوان الإرهابية، صور على شبكة الإنترنت زعموا أنها لابنة الدكتور توفيق نور الدين نائب رئيس جامعة الأزهر، وكتبوا عليها تهديدات وعبارات "بناتك مش بعيدة عنا"، وطالبوه بالتدخل للإفراج عن الطالبات المقبوض عليهن، ويعد هذا تطورا جديدا فى إرهاب جماعة الإخوان بعد أعمال العنف المتواصلة داخل جامعة الأزهر وحرق منشآتها، ومحاولة تعطيل الدراسة والامتحانات بالجامعة.
*بعد ثلاث جولات للمفاوضات، أنهى وزراء الرى والخبراء الفنيون فى كل من السودان ومصر وإثيوبيا مباحثاتهم المطولة التى استمرت على مدى يومين بالعاصمة السودانية الخرطوم، دون التوصل إلى اتفاق بين الدول الثلاث على النقاط الخلافية محل التفاوض حول سد النهضة الإثيوبى، حيث تمسك الجانب الإثيوبى بشروط خاصة بنقاط عمل فريق الخبراء الدوليين تفرغه من مضمونه، وتحول دون تحقيق الهدف الأساسى منه وهو تمكين اللجنة الفنية الدولية من حل أى خلافات قد تطرأ بين الدول الثلاث خلال فترة عملها، كما استمر الرفض من جانب الوفد الإثيوبى لمناقشة ورقة بناء الثقة المصرية المقترحة، وتمسك بمواقفه دون إبداء أى مرونة، ورفض الوفد الإثيوبى برئاسة وزير المياه والكهرباء مناقشة تشكيل فريق الخبراء الدوليين الذى اقترحت مصر أن يعمل إلى جانب عمل اللجنة الثلاثية الإثيوبية- السودانية المصرية المقترحة لمتابعة الدراسات المزمع إعدادها وفقا لتوصيات تقرير الخبراء الدوليين، وبهدف تقديم الرأى الفنى المحايد فى حالة حدوث اختلافات بين أعضاء اللجنة خلال فترة عملها لمدة عام.
بث مباشر اطلالة على أهم مانشيتات صحف اليوم
بث مباشر جولة اخبارية مع يناير - 2014
الحرس الثورى
*كشف محمد توفيق العضو السابق بتنظيم القاعدة عن أن خيرت الشاطر كان يستعد لتشكيل كلية للدفاع الوطني وضم 50 ألف شاب منهم 30 ألف من التيار الإسلامي و20 ألف من مجاهدي تنظيم القاعدة عن طريق محمد الظواهري
وأضاف في برنامج 90 دقيقة أن هذه الكلية ستقوم بتخريج دفعة كل 6 شهور لتكون على غرار الحرس الثوري وبديلا للجيش الوطني وولاء خريجيها للرئيس واشار الى ان محمد رفاعة الطهطاوي كان حلقة الوصل بين أيمن الظواهري ومحمد الظواهري وبين المعزول محمد مرسي من ناحية أخرى، نبه إلى أن الإخوان سيقومون بإفتعال أزمات يوم أعياد الميلاد عن طريق إفتعال أزمات عند الكنائس ووجود بعض الشباب لعمل لجان شعبية لحماية الكنائس ليكون هناك ساعة صفر لعمل احتكاكات واشتباكات
خطف بنات قيادات جامعة الازهر
*كما نشرت عناصر جماعة الإخوان الإرهابية، صور على شبكة الإنترنت زعموا أنها لابنة الدكتور توفيق نور الدين نائب رئيس جامعة الأزهر، وكتبوا عليها تهديدات وعبارات "بناتك مش بعيدة عنا"، وطالبوه بالتدخل للإفراج عن الطالبات المقبوض عليهن، ويعد هذا تطورا جديدا فى إرهاب جماعة الإخوان بعد أعمال العنف المتواصلة داخل جامعة الأزهر وحرق منشآتها، ومحاولة تعطيل الدراسة والامتحانات بالجامعة.
سد النهضة
*بعد ثلاث جولات للمفاوضات، أنهى وزراء الرى والخبراء الفنيون فى كل من السودان ومصر وإثيوبيا مباحثاتهم المطولة التى استمرت على مدى يومين بالعاصمة السودانية الخرطوم، دون التوصل إلى اتفاق بين الدول الثلاث على النقاط الخلافية محل التفاوض حول سد النهضة الإثيوبى، حيث تمسك الجانب الإثيوبى بشروط خاصة بنقاط عمل فريق الخبراء الدوليين تفرغه من مضمونه، وتحول دون تحقيق الهدف الأساسى منه وهو تمكين اللجنة الفنية الدولية من حل أى خلافات قد تطرأ بين الدول الثلاث خلال فترة عملها، كما استمر الرفض من جانب الوفد الإثيوبى لمناقشة ورقة بناء الثقة المصرية المقترحة، وتمسك بمواقفه دون إبداء أى مرونة، ورفض الوفد الإثيوبى برئاسة وزير المياه والكهرباء مناقشة تشكيل فريق الخبراء الدوليين الذى اقترحت مصر أن يعمل إلى جانب عمل اللجنة الثلاثية الإثيوبية- السودانية المصرية المقترحة لمتابعة الدراسات المزمع إعدادها وفقا لتوصيات تقرير الخبراء الدوليين، وبهدف تقديم الرأى الفنى المحايد فى حالة حدوث اختلافات بين أعضاء اللجنة خلال فترة عملها لمدة عام.