السلام عليكم ورحمة الله وبركاته احبائى الكرام اعضاء ومنتدى نجوم مصرية الكرام كما عودناكم بالنشرة الصباحية الاخبارية ونستعرض سويا لااهم واخر واخبار ومانشتات الصحف المصرية وابرز عناونيها ونستهل اول الاخبار عن
عثور على قنبلة بداية الصنع لبلاغا من غرفة النجدة بالعاصمة يفيد بإبلاغ الأهالى بمنطقة الزمالك بالقرب من نادى الجزيرة بوجود حقيبة بداخلها قنبلة وتثير الرعب بين المواطنين فانتقل على الفور على رأس قوة ضمت 3 سيارات إطفاء عدد من خبراء الحماية المدنية والكلاب البوليسية للسيطرة على الوضع وفحص البلاغ وبفحص الحقيبة تبين أنها تحتوى على أنبوبة غاز فريون وحولها توصيلات لاسلكية وهمية لإرهاب المواطنين فتم تحرير محضر بسلبية البلاغ أن محتويات الحقيبة
ليست سوى محاولة لبث الرعب بين المواطنين وأن الحقيبة التى عثر عليها خبراء المفرقعات بالقرب من نادى الجزيرة بالزمالك، ليست قنبلة، وإنما هى أنبوبة لغاز الفريون، وحولها توصيلات سلكية، وزرعها أعضاء جماعة الإخوان المسلمين الإرهابية، لبث الرعب بين المواطنين، وتم لتعامل مع البلاغ، وتأكد للقوات أن البلاغ سلبى تماما
قال اللواء محمد إبراهيم، وزير الداخلية، إن الوزارة استعدت بشكل جاد للاحتفال الرسمى لأعياد الشرطة، وذكرى 25 يناير، بالتنسيق مع القوات المسلحة، التى ستشارك فى تأمين الاحتفال الرسمى بميدان التحرير، محذرًا جماعة الإخوان من القيام بأى أعمال عنف خلال الاحتفالات، متوعدًا بأن المواجهة ستكون بمنتهى القوة، على حد تعبيره وأضاف «إبراهيم» عقب الانتهاء من فترة تدريب الطلاب الجدد، التى استمرت 45 يوما، وحضرها عدد كبير من مساعدى الوزير ومدير أكاديمية الشرطة، إن الوزارة مستعدة لتأمين الاحتفالات الرسمية بذكرى الثورة، وأن محاولات الإخوان لإحداث أعمال عنف مرصودة وستتم المواجهة بالقانون.
وتابع: «وضعنا خطة أمنية متكاملة لتأمين البلاد، بالتنسيق مع القوات المسلحة، وتحظى بمعدلات أكثر تأمينًا، خاصة أن الاحتفال الرسمى سيكون فى جميع الميادين التى انطلقت منها الثورة»، وعن دعوات التنظيم الدولى لإحداث أعمال تخريب، قال إن الآلة الإعلامية فى جماعة الإخوان تنسب العديد من الشائعات، مؤكدا أن قدرة الجماعة على الحشد أصبحت منعدمة، وممارساتهم باتت مفضوحة.
وقال الوزير إن أجهزة الأمن ضبطت قبل الاستفتاء مجموعات تسعى لإحداث أعمال تفجير، وتم التحفظ على المتهمين، بعد أن وجهت لهم ضربات استباقية، موضحا أنهم كانوا يشكلون أهم الخلايا الإرهابية التى كانت تسعى لعرقلة الاستفتاء على الدستور، وتحفظت على مخازن الأسلحة التى تمتلكها هذه الخلية، مشيدا بمعدلات الضبط التى تقوم بها الأجهزة الأمنية فى جميع القطاعات.
وعن محاولات الجماعة اقتحام السجون والأقسام بالتزامن مع ذكرى «25 يناير»، أكد الوزير أن هذه الأماكن لها قوة تقسيم خاصة، وتم تزويد الأقسام والسجون بأسلحة متطورة، ليس الآلى فقط كما يردد البعض، مطالبا من يريد التجربة بالاقتراب من قسم شرطة أو سجن عمومى أو مركزى، مشددا على أنه سيكون هالكاً لا محالة، وأن تعليماته واضحة لجميع الضباط بالتعامل بالذخيرة الحية فى حال حدوث أى محاولات من شأنها اقتحام السجون. وأكد «إبراهيم» أن ما يتردد عن طلب بعض الضباط إجازات خلال الاحتفالات، مجرد شائعات ترددها الآلة الإعلامية للإخوان، منوها بأن بعض الضباط ألغوا رحلات عمرة من أجل المشاركة فى الاحتفال، وأن ما يتردد محاولات من شأنها ترويع المصريين، على اعتبار أن الشرطة عقب 30 يونيو أصبحت ملكا للشعب، تعمل بهدف الحفاظ على مقدراته.
مانشيت: الصحافة المصرية النهاردة 21/01/2014
العثور على قنبلة بمحيط الجالية الأمريكية بالزمالك
أماني الخياط: أعتذر عن خطأي بالأمس في المادة رقم 230 بالدستور
عثور على قنبلة بداية الصنع لبلاغا من غرفة النجدة بالعاصمة يفيد بإبلاغ الأهالى بمنطقة الزمالك بالقرب من نادى الجزيرة بوجود حقيبة بداخلها قنبلة وتثير الرعب بين المواطنين فانتقل على الفور على رأس قوة ضمت 3 سيارات إطفاء عدد من خبراء الحماية المدنية والكلاب البوليسية للسيطرة على الوضع وفحص البلاغ وبفحص الحقيبة تبين أنها تحتوى على أنبوبة غاز فريون وحولها توصيلات لاسلكية وهمية لإرهاب المواطنين فتم تحرير محضر بسلبية البلاغ أن محتويات الحقيبة
ليست سوى محاولة لبث الرعب بين المواطنين وأن الحقيبة التى عثر عليها خبراء المفرقعات بالقرب من نادى الجزيرة بالزمالك، ليست قنبلة، وإنما هى أنبوبة لغاز الفريون، وحولها توصيلات سلكية، وزرعها أعضاء جماعة الإخوان المسلمين الإرهابية، لبث الرعب بين المواطنين، وتم لتعامل مع البلاغ، وتأكد للقوات أن البلاغ سلبى تماما
قال اللواء محمد إبراهيم، وزير الداخلية، إن الوزارة استعدت بشكل جاد للاحتفال الرسمى لأعياد الشرطة، وذكرى 25 يناير، بالتنسيق مع القوات المسلحة، التى ستشارك فى تأمين الاحتفال الرسمى بميدان التحرير، محذرًا جماعة الإخوان من القيام بأى أعمال عنف خلال الاحتفالات، متوعدًا بأن المواجهة ستكون بمنتهى القوة، على حد تعبيره وأضاف «إبراهيم» عقب الانتهاء من فترة تدريب الطلاب الجدد، التى استمرت 45 يوما، وحضرها عدد كبير من مساعدى الوزير ومدير أكاديمية الشرطة، إن الوزارة مستعدة لتأمين الاحتفالات الرسمية بذكرى الثورة، وأن محاولات الإخوان لإحداث أعمال عنف مرصودة وستتم المواجهة بالقانون.
وتابع: «وضعنا خطة أمنية متكاملة لتأمين البلاد، بالتنسيق مع القوات المسلحة، وتحظى بمعدلات أكثر تأمينًا، خاصة أن الاحتفال الرسمى سيكون فى جميع الميادين التى انطلقت منها الثورة»، وعن دعوات التنظيم الدولى لإحداث أعمال تخريب، قال إن الآلة الإعلامية فى جماعة الإخوان تنسب العديد من الشائعات، مؤكدا أن قدرة الجماعة على الحشد أصبحت منعدمة، وممارساتهم باتت مفضوحة.
وقال الوزير إن أجهزة الأمن ضبطت قبل الاستفتاء مجموعات تسعى لإحداث أعمال تفجير، وتم التحفظ على المتهمين، بعد أن وجهت لهم ضربات استباقية، موضحا أنهم كانوا يشكلون أهم الخلايا الإرهابية التى كانت تسعى لعرقلة الاستفتاء على الدستور، وتحفظت على مخازن الأسلحة التى تمتلكها هذه الخلية، مشيدا بمعدلات الضبط التى تقوم بها الأجهزة الأمنية فى جميع القطاعات.
وعن محاولات الجماعة اقتحام السجون والأقسام بالتزامن مع ذكرى «25 يناير»، أكد الوزير أن هذه الأماكن لها قوة تقسيم خاصة، وتم تزويد الأقسام والسجون بأسلحة متطورة، ليس الآلى فقط كما يردد البعض، مطالبا من يريد التجربة بالاقتراب من قسم شرطة أو سجن عمومى أو مركزى، مشددا على أنه سيكون هالكاً لا محالة، وأن تعليماته واضحة لجميع الضباط بالتعامل بالذخيرة الحية فى حال حدوث أى محاولات من شأنها اقتحام السجون. وأكد «إبراهيم» أن ما يتردد عن طلب بعض الضباط إجازات خلال الاحتفالات، مجرد شائعات ترددها الآلة الإعلامية للإخوان، منوها بأن بعض الضباط ألغوا رحلات عمرة من أجل المشاركة فى الاحتفال، وأن ما يتردد محاولات من شأنها ترويع المصريين، على اعتبار أن الشرطة عقب 30 يونيو أصبحت ملكا للشعب، تعمل بهدف الحفاظ على مقدراته.