وقامت الحكومة المصرية بتجميل الميدان مما أعطي له شكل أفضل، حيث تقام فيه الاحتفالات بثورة الخامس والعشرون من يناير وذكري عزل الدكتور محمد مرسي في 30 يونيو، ويمنع الجيش المصري مظاهرات جماعة الإخوان المسلمين من دخول الميدان حتى لا يقومون بالاعتصام فيه.
الجدير بالذكر أن قوات الأمن المصرية قامت بتفريق أكثر من مظاهرة حاولت الاعتصام بميدان التحرير، منهم المطالبين بعودة الشرعية والرئيس المعزول الدكتور محمد مرسي وآخرين هتفوا ضد حكم العسكر وضد المشير عبدالفتاح السيسي وقانون التظاهر الجديد.