بعد احداث التظاهرات الاخيرة التى حدث فى مصر على الساحة السياسية والذى تندرج ضمن اعمال العنف من جماعات الاخوان المسلمون والمحظورة سواء فى الشارع كما شاهدنا او فى الجامعات والذى حدث موقف غريب والذى حولة الة الاعلام من ضد هولا المتظاهرين ومطالبة محاسبتهم وقف اعمال التخريب والعنف الذى ظهر الى التعاطف مع السيدة دهب والذى اطلاق عليها سيدة الكلابشات والتى تمت وضع ابنتها والتى سمتها حرية وهى مقدية بالكلابشات فى المستشفى لانها تنتمى الى جماعات الاخوان المسلمون والذى امر النائب العام باخلاء سبيلها نظرا لظروفها الصحية والذى فجر زوجها السيد اشرف السيد بان زوجته تعرضة الى اهانات كثيرة وتعزيب من اقسام الشرطة والتى كانت محبوسة هناك وان تم الاعتداء عليها بواسطة امناء الشرطة قبل تحديد قضية لها او غيره و تم ذلك بقسم الساحل والاميرية وان هناك غيرها من السيدات الذي تم القبض عليم معاها ومحبوسين الان ايضا تم الاعتداء عليهم بصورة وحشية وشرسة داخل السجن وتدهور حالتهم
والذى صرح بذلك فى حواره ببرناج الحدث المصرى كما شكر النائب العام لاستجابة المطالبة بالافراج عن زوجته والذى تم تسجيل حوار مع السيدة دهب فور خروجها بعد قرار النائب العام

أول لقاء لـ "دهب" صاحبة واقعة الكلابشات بعد قرار إخلاء سبيلها

كما اكد التحريات الاولية والتى كشفها ان زوج زهب هو من ابلغ الشرطة عن عدد من النشطاء الذين حضرو سبوع ابنتهما
والذى اوضح انه تم القبض عليهم وتم الكشف عن عمله فى الشبكات التليفزيونية التابعة للاخوان المسلمون برصد ويقين