الاستقرار فى مصر هذه الكلمة التى لم نعد نسمعها الان او الامن والذى تم فقده من احداث الثورة الاولى والانهيار الامنى الذى لوحظ فى الشارع المصرى والذى تم استغلال ذلك الفراغ الامنى من قبلا الجماعات الارهابية والذى استهداف الكثر من رجال الامن من القوات المسلحة او من الشرطة على زعم انهم كفرة وغير مسلمون ولكن من يعلم ايمانهم او محاسبتهم والذى تم اخراج اسواء ماعندهم فى محاولة منهم بعد الاغتيالات والتفجيرات التى حدثة من مديرية امن القليوبية مرورا بمديرية امن القاهرة وغيرها ن سور المخابرات وسقوط الطائرة العسكرية فى سيناء لنجد الهجوم الان على الاقتصاد المصرى والذى بد بالهجوم على الاتوبيس السياحى والذى تم تفجيره صباح اول امس والذى توفى فيه 4 واصابة العديد من جنسايات مختلفة لتظهر علينا من جديد جماعات انصار بيت المقدس لتتبنى التفجير وتوضح ذلك فى بيان رسمى صادر لها على مواقع التواصل الاجتماعى على حسابها والتى ذكرت اسباب جديدة لشن هذه الهجمات وماسمته بسلسلة الغارات على الاقتصاد والذى تستهدف فيما بعد الموسسات الاقتصادية لتكون هدفها القادم
قد وفق الله إخوانكم في جماعة أنصار بيت المقدس بتقديم أحد أبطالها للقيام بتفجير الحافلة السياحية المتجهة إلى الكيان الصهيوني ويأتي هذا ضمن غاراتنا في الحرب الاقتصادية على هذا النظام الخائن العميل الذي ينهب ثروات الأمة ولا يرقب في مؤمنٍ إلاً ولا ذمة ويستخدم مقدرات المسلمين وأموالهم في قتل الأبرياء وأسر النساء وهدم البيوت ونهب الممتلكات وتجريف الأراضي على الحدود مع العدو الصهيوني وتهجير أصحابها منها وما ذلك إلا إرضاءً لأسياده اليهود وحماية لحدودهم المزعومة في الوقت الذي يقصفون فيه إخواننا المسلمين في فلسطين
نص البيان الصادر من انصار بيت المقدس
قد وفق الله إخوانكم في جماعة أنصار بيت المقدس بتقديم أحد أبطالها للقيام بتفجير الحافلة السياحية المتجهة إلى الكيان الصهيوني ويأتي هذا ضمن غاراتنا في الحرب الاقتصادية على هذا النظام الخائن العميل الذي ينهب ثروات الأمة ولا يرقب في مؤمنٍ إلاً ولا ذمة ويستخدم مقدرات المسلمين وأموالهم في قتل الأبرياء وأسر النساء وهدم البيوت ونهب الممتلكات وتجريف الأراضي على الحدود مع العدو الصهيوني وتهجير أصحابها منها وما ذلك إلا إرضاءً لأسياده اليهود وحماية لحدودهم المزعومة في الوقت الذي يقصفون فيه إخواننا المسلمين في فلسطين