لم يعد العمل الارهابى الغاشم الذى يدمر بيدى الاسر ويهد البيوت من فجيج الفراق على الاهل وعلى الاب وييتم الابناء ويرمل الزوجات دون رحمة او شفقة او ادى مسئولية من وزارة الداخلية والذى نرى كل يوم الان عمل اجرامى جديد والذى حدث منذ قليل باستشهاد ضابط المقدم محمد عيد عبد السلام رئيس قسم الجماعات بالامن الوطنى وكانها عبرة عن تصفية حسابات لانه المسئول عن ملف الجماعت المسلمون والذى تم باستهدافه اثناء نزوله من منزله بمدينة الزقازيق ب5 رصاصات سقط على ارض والذى شهد شهود عيان فى المنطقة المحيطة والذى قال تم سمع دوى طلقات نيران فهرعو الاهلى ىوالذى فوجو بالضابك ملقى على الاض غارقا فى دمائه والذى تم شوهد الملثمون يستقلون درادجة بخارية دون نمر هاربين وسط المبانى والذى تم معرفة من التحريات بانه المسئول عن التنظيم الاخوان فى المحافظة والذى سبق وان احال اكثر من 170 اخوانى الى المحكمة وذلك ما الا سوء عملية مدبرة لتصفية ولكن اين الاجهات الامنية التى تستطيع ان تحافظ على انبائها العرض كل يوم لاستشهاد احدهم دون الرد القوى والذى لا نرى الا تصريحات واهية فقط