بسم الله الرحمن الرحيم
من جديد اعود اليكم وبالصور لتوثيق الحدث الرياضى الاكبر الا وهو المباة الفاصلة بالسودان وبالرغم من خسارة منتخبى ( المصرى ) للمباراة الان ان تلك المباراة ستظل راسخة فى اذهان الكل لذلك اسمحوا لى بنقل بعض الصور والمشاهد

الجمهور الجزائرى الذى وصل الخرطوم قبل يومين من المباراة ... اياضا وصل الى الاستاد باكرا واحتل مواقعه


قبل بداية المباراة والمقاعد المخصصة للجمهور المصرى مازالت خالية

الاجهزة الامنية قوات الامن المركزى فرضت طوقاَ امنيا مزدوجا على الجماهير

بداية وصول الجماهير المصرية للاستاد



وفى امن وأمان يتجه الجمهور ووسط ترتيات امنية ممتازة صوب الاستاد



محاولة احد المشجعين لاختراق الحاجز الامنى بالاستاد وأمن الملاعب بالمرصاد

السوداين اختاروا مناصرة المنتخب المصرى


والفتيات المصريات والسودانيات جنباَ الى جانب بعلم البلدين الشقيقين


فيما بقيت احدى مناصرات الفريق الاخضر وحيدة وسط انصارها

اشعال النيران قبل المباراة من قبل الجمهور الجزائرى


والجمهور المصرى يرد بنفس الطريقة


والاجهزة الامنية حاضرة لتأمين الكل

السلام عليكم

اللهم ابعد عنا الفتنة و اكسر شوكة الداعي اليها و مشجعها

و ربي يهدي جميع المسلمين

شكرا ليك على موضوعك

جزائرى يصعد عاليا لقيادة التشجيع



ومشجع مصرى سرعان ما يرد لقيادة التشجيع

امتلاء الملعب على اخرة واكثر من (15) الف جزائرى استلموا مواقعم فى الاستاد


على الجانب الاخر امتلاءت المقاعد المخصصة للجمهور المصرى فيما بقيت الاماكن المخصصة للفناين والاعلاميين خاليه فى انتظار وصولهم الذى تاخر كثيرا

الجماهير السوداينة وقفت بالصفوف لموازرة المتخب المصرى

بالعودة للصور و بعض الاستناجات

***الجمهور الجزائرى حضر للسودان باكرا وباعد مهولة ومنذ الليلة التى اعقبت مباراة مصر الجزائر بالقاهرة ...بل ان الجزائريين شرعوا فى توزيع اكثر من (100) الف علم فى شوارع الخرطوم

*** وصول الجمهور الجزائرى باكرا مكنهم من الحضور للاستاد قبل المباراة بساعات وقد مثل تواجدهم بعشرات الاف داخل الملعب مفأجة غير سارة للمصريين الذين توافد جمهورهم للمعلب متاخرا بل ان بعض البصات التى تحمل المشجعين وصلت اثناء المباراة

*** القوات الامنية فرضت سيطرتها تماما على الموقف الملتهب ونجحت بامتياز فى تامين المباراة ومن ثم دخول وخروج الجماهير

*** الترتيبات المصرية بالنسبة للجماهير القادمة من القاهرة لم تكن فى مستوى الحدث فالتاخير وقلة وندرة الاعلام ومعينات التشجيع بالاضافة الى الاجهاد الذى كان باينا على الجمهور بسبب الوصول مباشرة من المطار للمعلب مما اثر على التشجيع

*** البعثة الفنية والاعلامية المصرية الكبيرة كانت اخر الواصلين الى الاستاد

نواصل

الجمهور الجزائري فريد من نوعه ومن اروع الجماهير العالمية