لقد اهتم الاسلام بالطفل والطفولة اهتماماً كبيراً وجعل من أهم الواجبات التي يجب على الأسرة المسلمة الاهتمام بها هو تربية الأطفال التربية الإسلامية الصحيحة لأن تربية الأبناء هو أمانة في عنق الآباء والأمهات ويجب عليهم أن يقوموا بها حق القيام ويؤدوها خالصة لوجه الله عزوجل لأنه إذا تربي الأبناء التربية الاسلامية الصحيحة والتي تعود الطفل على الخوف من الله سبحانه وتعالي وعمل أي شيء ابتغاء مرضاة الله سبحانه وتعالي سوف يؤدي في النهاية إلى خلق جيل كامل يرفع راية الاسلام ويعمل بكتاب الله وسنة رسوله صلي الله عليه وسلم.
وقال رسول الله صلي الله عليه وسلم في شأن تربية الأبناء (مروا أولادكم بالصلاة لسبع سنين، واضربوهم عليها لعشر، وفرقوا بينهم في المضاجع) صدق رسول الله صلي الله عليه وسلم وهذا الحديث يشير إلى يجب تدريب الابناء وتعوديهم على الصلاة من سبع سنين حتى بلغوا العشر يتم ضربهم عليها لعشر وأن يتم التفريق بينهم في المضاجع.
ومن المستحب تدريب الأطفال على صيام شهر رمضان وذلك من خلال أن نبين لهم أن الاسلام قد بني على خمس أولهما شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمد رسول الله وثانيهما إقامة الصلاة وثالثهما صوم رمضان أي الركن الثالث في بناء الاسلام هو صوم رمضان.
وإذا كان هناك مشقة على الطفل في الصوم فيتم تدريبهم تدريجياً حتى يتعودا على صوم اليوم كله مع وضع مكافأة مادية للطفل ومعنوية بأنه يصوم من أجل رضاء الله عزوجل وأن ينال جنته.
هذا وقد كان صحابة رسول الله صلي الله عليه وسلم يعودون ابنائهم على الصيام من الصغر في مقابل يقدمون لهم الهدايا والألعاب التي تلهيهم عن الجوع والعطش وبما يؤدي في النهاية إلى شعور الطفل بالسعادة ويعيش هذا الجو الإيماني الجميل في شهر رمضان.
وقال رسول الله صلي الله عليه وسلم في شأن تربية الأبناء (مروا أولادكم بالصلاة لسبع سنين، واضربوهم عليها لعشر، وفرقوا بينهم في المضاجع) صدق رسول الله صلي الله عليه وسلم وهذا الحديث يشير إلى يجب تدريب الابناء وتعوديهم على الصلاة من سبع سنين حتى بلغوا العشر يتم ضربهم عليها لعشر وأن يتم التفريق بينهم في المضاجع.
ومن المستحب تدريب الأطفال على صيام شهر رمضان وذلك من خلال أن نبين لهم أن الاسلام قد بني على خمس أولهما شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمد رسول الله وثانيهما إقامة الصلاة وثالثهما صوم رمضان أي الركن الثالث في بناء الاسلام هو صوم رمضان.
وإذا كان هناك مشقة على الطفل في الصوم فيتم تدريبهم تدريجياً حتى يتعودا على صوم اليوم كله مع وضع مكافأة مادية للطفل ومعنوية بأنه يصوم من أجل رضاء الله عزوجل وأن ينال جنته.
هذا وقد كان صحابة رسول الله صلي الله عليه وسلم يعودون ابنائهم على الصيام من الصغر في مقابل يقدمون لهم الهدايا والألعاب التي تلهيهم عن الجوع والعطش وبما يؤدي في النهاية إلى شعور الطفل بالسعادة ويعيش هذا الجو الإيماني الجميل في شهر رمضان.