في عملية إرهابية كبيرة والتي عاد الإرهاب ليطل بوجهه القبيح من جديد على الأمنين وعلى القوات المسلحة وفى حادث مروع تم اغتيال 22 ضابطا" وجنديا مصري من حرس الحدود بواحة الفرافرة في هذا الشهر الكريم وقبل وموعد الإفطار بعشرة دقائق ليتم الهجوم عليهم وتفجير مخزن الأسلحة وتدمير المكان بالكامل بالأسلحة الثقيلة وأسرعو بالفرار هاربين وألذي في بيان تم أعلانه على مواقع التواصل ألاجتماعي توتير وعلى الصفحة الرسمية الخاصة بهم أعلنت جماعة تدعى "أنصار بيت المقدس" مسئوليتها عن الحادث ألذى وقع بالوادى الجديد.
والتي ذكرت في بيان رسمي لها على توتير
أن الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين ....اما بعد فلم تقتلوهم ولكن الله قتلهم ..فقد مكنا لله من اقتحام وكر قوات حرس الحدود بالفرافرة وألذي كان حائط الصد الأول على المجاهدين وألذي كان يقتل المؤمنين المجاهدين فكانت مهمة هذا الوكر الحصول على ألإتاوات والقبض عليهم فكان للاعتقال نصيب منهم ...فكان لزاما علينا أولا بالتضحية في سبيل الله وللثأر من الجنود والقادة في ابو زعبل وسجن الغازولى فكان لابد أن نقطع الرقاب ونشد الوثاق ونثخن في أعداء الله
والتي ذكرت في بيان رسمي لها على توتير
أن الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين ....اما بعد فلم تقتلوهم ولكن الله قتلهم ..فقد مكنا لله من اقتحام وكر قوات حرس الحدود بالفرافرة وألذي كان حائط الصد الأول على المجاهدين وألذي كان يقتل المؤمنين المجاهدين فكانت مهمة هذا الوكر الحصول على ألإتاوات والقبض عليهم فكان للاعتقال نصيب منهم ...فكان لزاما علينا أولا بالتضحية في سبيل الله وللثأر من الجنود والقادة في ابو زعبل وسجن الغازولى فكان لابد أن نقطع الرقاب ونشد الوثاق ونثخن في أعداء الله