|
السلام عليكم
لا حول و لا قوة الا بالله 
و الى اللاخ ابو معاذ انا رديت و قلت حسبي الله على الجميع جزائريين و مصريين و اتقوا الله يا اخي و الله الاسلام و المسلمين برىء مما تقولون و تفعلون فلتخشوا الله و تستحوا منه ، ان لم يستحي الجزائري يا اخي استحي انت الم تقل نحن الاحسن فلتكن الاحسن بالقول و الفعل حسبي الله و نعم الوكيل |
|
كهينة تعالى عضعضى
وهاتى امك واختك وكل جزائرية هاتيها وتعالى عضعضى |
|
انتوا هتكلمواهتقولو اية يا كلاب مصر الى عملتكم يا عرر وضفر المصرى برقبتك. المصرين اسيادكم يا اكتر شعب متخلف فى العالم
|
|
كلة عارف مين مصر وكلة عارف تاريخها وبالنسبة للاخ الى اسمة رضوان بقولك اية اقسم بالله العظيم لو مجموعات الالترس بتاعة الاندية المصرية كانت راحت شجعت والله لكانوا موتوكم حتى لو معاكم رشاشات انتوا جبناء والله جبناء ولو كنا نعرف ان فى خيانة هتحصل من حكومة الجزائر والله كان كفاية ان نبعتلكم كتيبة صاعقة واحدة بس تموتكم هناك بس انتوا هجمتوا على نساء وبنات واسر كانت راحة تشجع بكل سلام وانت اصلا شعب معندوش كرامة لو عندكم كرامة روحوا لموا الجزائريين من شوارع وسجون فرنسا والله انتوا عار علينا فى الخارج فضحنا فى كل مكان لما تعرف تلم شعبك المتشرد من الخارج ابقى تعالى اتكلم على الكرامة
|
|
لقد كنت من المتابعين لكل فصول الأزمة المفتعلة منذ بدايتها و بالضبط بعد نهاية لقاء :الجزائر و رواندا، و لم يثبت أن قناة أو جريدة رسمية أو شخصية جزائرية تعرضت لتاريخ مصر أو شعبها و لكن القنوات الفضائية المصرية الخاصة و بعدها الحكومية لم تترك أي صفة شنيعة إلا و اتهمت بها الجزائر و كان يهي للمرء أن الجزائر أصبحت بقدرة قادر مرادفا للكيان الصهيوني و أن الأمور قد اختلطت على الأشقاء هناك، و منع سماع صوت أي شخص معاد للخط العام و هو شتم الجزائر، و لكن بعد هدوء الزوبعة المفتعلة بدأنا نسمع اعترافات الإعتداء على الفريق و الجماهير الجزائرية في القاهرة و أن ما وصف بمجازر أم درمان ما هي إلا أكذوبة كبيرة فندها في حينها السفير المصري في السودان و الأمن السوداني و وكالات الأنباء، نحمل تبعات ما حدث بين الشعبين لكل المنافقين الذين يريدون شرذمة قوى هذه الأمة، و كلنا يعلم أن للجزائر و مصر وزن كبير في الأمة العربية و الإسلامية إنهما قطبان رئيسيان و إلهائهما بأمور تافهة لا يستفيد منه إلا المتربصون بنا، لقد استغل الكيان المصطنع انشغال الجماهير بأحداث الكرة لتمرير مخططات الإستيلاء على المقدسات و ستكشف الأيام المزيد، و حسب ما قاله الوزير الأول الجزائري بأن الجزائر لن ترد و أقولها صراحة: طالبت الجماهير الجزائرية من دولتها الرد على المساس بالمقدسات و التاريخ من طرف المصريين و استغربوا الصمت الرسمي و المتابع للقنوات الجزائرية لا يشعر أبدا بتلك الحرب المعلنة على القنوات الفضائية المصرية، و لم تكن في المواجهة سوى صحيفة خاصة وحيدة ترد على أساطيل الفضائيات، و لكل الإخوة المعلقين على الموضوع أقول: اتقوا الله في أنفسكم فإن ثلاث للمسلم على المسلم حرام، ماله و دمه و عرضه و من يطعن في شرف شعب كامل كيف سيلقى الله سبحانه و تعالى و هل هو قادر على رد حقوق كل شخص، تذكروا إخوتي في الله أن الله حق و لا يظلم عنده أحد و اعلموا أنه لا يكب الناس في نار جهنم إلا بسبب حصاد ألسنتهم، لا يجب أن ننساق كالشياه لشياطين الفتنة و ننظر إلى الحقيقة من كل جوانبها و لا نقبل أن نكون لعبة في أيدي المستغلين للحمية الوطنية، لا يمكن وصف شعب مصر بصفات ليست فيه و لا يجب أن نصف الشعب الجزائري بما ليس فيه أيضا، و أن لا نكون ممن صدق قول المولى فيهم: و يحسبونه هينا و هو عند الله عظيم.
|
