قام مجموعة من العلماء الأمريكيين بوضع كاميرا فى قبر رجل مصرى توفى فى اليمن املا منهم فى الوصول الى ما يحدث داخل القبر للتوصل الى اكتشاف مذهل،وهم مجموعة من بعثة علمية لدراسة الأرض وطبيعتها تواجدوا فى صنعاء باليمن ، وقرروا أن يكتشفوا ما حقيقة ما يجري في القبر للميت،وعندما توفى هذا الرجل انتظر العلماء لحين انتهاء مراسم الدفن، ثم نبشوا القبر وزرعوا الكاميرات داخل القبر ثم أغلقوا القبر ك، ثم جاءوا فى اليوم التالى على القبر ليشاهدوا ما حدث وما صورته الكاميرات،وكانت المفاجأة بأن الكاميرات وجدوها محروقة بالكامل وتخرج منها رائحة زكية جداً ، فأصابتهم صدمة كبيرة.
وقد قرروا الرجوع الى الولايات المتحدة،وتفاجئت السلطات اليمينة بمغادرة هؤلاء العلماء،وبعد يومين فقط من هذه الحادثة اعلانوا اسلامهم،وأصبح واحد من هؤلاء العلماء إمام مسجد بولاية تكساس الأمريكية،فسبحان الله العظيم.
وقد قرروا الرجوع الى الولايات المتحدة،وتفاجئت السلطات اليمينة بمغادرة هؤلاء العلماء،وبعد يومين فقط من هذه الحادثة اعلانوا اسلامهم،وأصبح واحد من هؤلاء العلماء إمام مسجد بولاية تكساس الأمريكية،فسبحان الله العظيم.