وأوضحت التحقيقات أن الأخت الكبرى خشيت أن ترفضها أسرة الشاب الذي ارتبطت به لكبر سنها ما دفعها إلى سرقة شهادة ميلاد شقيقتها التي تصغرها باثني عشر عاما وتزوجت باسم شقيقتها في غفلة من زوجها.
وعندما كبرت الصغيرة اكتشفت جريمة شقيقتها وكلما تقدم شاب لخطبتها رفضته أسرتها خشية افتضاح أمرهم مما دفعها إلى تحرير محضر ضد شقيقتها الكبرى لتتمكن من الزواج.