تراني مقبلاً فتصدّ عني
كأن الله لم يخلق سواكَ
سيغنيني الذي أغناك عني
فلا فقري يدوم ولا غناكَ
مات الهوى فتعالَ نقسم إرثَهُ
بيني وبينك والدموعُ شهودُ
،
خذ أنت مني ذكرياتك كلها
وأنا سأحملُ خيبتي وأعودُ
'
في مجتمع كذاب و يحب النفاق
نفسي تحب الإنعزال ب حالها
ناسٍ تمثل ب الغلا و الإشتياق
وأنا أدري إني ما خطرت ف بالها