ومدى تأثيرها نحو توجه الوزارة للتعلم الذاتى والتعلم النشط وإيجابية الطالب والاعتماد على ذاته فى الحصول على المعلومة من عدة مصادر).
وأكد الوزير أهمية دور المركز فى المرحلة القادمة فى دعمه لتحقيق الجودة فى التعليم باعتبار أن المركز قوة دفع للوزارة بأبحاثه ودراساته ومشاركته من خلال اللجان والشعب البحثية لما تضمه من خبراء وأساتذة متخصصين فى كافة التخصصات لأن أى تطوير أو تحديث تلعب المراكز البحثية دورا مهما بما تملكه من تخصصات من حيث المشاركة فى الأبحاث والدراسات الميدانية والتوجهات الخاصة بقضايا التعليم.
من جانبها، صرحت الدكتورة جيهان كمال مدير المركز القومى للبحوث التربوية والتنمية بأن المركز القومى للبحوث التربوية يعد شريكا فعالا مع الوزارة فى تنفيذ خطتها الاستراتيجية وتقديم الدعم، فى إطار بحث ودراسات تخدم رؤية الوزارة وسياستها من خلال شعب المركز البحثية كل فى مجال.