استغلال اصحاب الدروس الخصوصية الموقف فكثفوا دعاياتهم لاجتذاب الطلاب فانتشرت الاعلانات في كل مكان وظهرت العديد من الوسائل مثل جداول المراجعات التي
تحمل نتيجة العام الجديد والسيديهات التي تتضمن اسئلة وتمرينات علي المناهج وشاشات العرض السينمائية لجني المزيد من الأرباح.
أوضح الطلاب انهم مغلوبون علي أمرهم فالأمر
داخل المدارس مخيف بسبب الأنفلونزا وهم مطالبون بالحضور رغم انهم لا يستفيدون شيئا من الشرح لذلك فإن الملجأ هو المراكز وأصحاب المراكز لا يمانعون من ارتداء الكمامات للوقاية من ازدحام المركز بالعديد من الطلاب ومنعا لانتشار أي عدوي.
قالوا ان مواعيد المراكز مناسبة ورغم عدم توافر أساليب
الوقاية والنظافة فيها إلا انها تقوم بدور أكبر من المدرسة ونحن مضطرين للحصول علي استيعاب أكبر والحل والتمرين علي الدروس
وفضلا عن ان القنوات التعليمية لا فائدة لأنه
لا يوجد تواصل بينهم وبين المدرسين.