فى الماضى كان الذهب وشبكة المراءة تدل على قيمتها
يعنى البنت من عيلة كبيرة واهلها بكوات وبشوات بيكون شبكتها الذهب المرصع بالماس
ومش زيى مانتوا فاكرين كوليه ولاخاتم لا ده يا حلوين بالميزان يعنى شبكة لاتقل عن كيلوا اونصف كيلو ياخبر
وطبعا فى الريف غير الحضر يعنى حكاية الماس ومايتمتع به من بريق يخطف القلوب لايعترف به فى الريف يعنى الشمار من الذهب واللبةو وعقد الحمصة وحلق المخرطة وخواتم بالكم زى النصف جنيه وخلافه
احنا بنقول الحمد الله ان العهد ده ولى
دلوقتى الموضوع مختلف مع ارتفاع جميع الاسعار الا البنى ادم
الان الخاتم الماس او السولتير بيريقه يجذب فتاة الريف قبل الحضر وهو حلمها الذى تحلم به
ورغم عن حلمها لها ان ترضى بشبكة متوسطة الحال مه شكل جميل يعطى اكبر من قيمتها ووزنها وهذا ماركز عليه كثير من خبراء فى صناعة الذهب اليوم حتى يرضوا الطبقة المتوسطة