شباب جزائريون رحمهم الله إستغلوا يوم المبارة التي جمعت المنتخب الجزائري ونظيرة المصري لإقصائيات كأس العالم التي جرت على ارض السودان إستغلوا ذاك اليوم لإنشغال الناس بالمبارة وقرروا الهجرة عبر قوارب الموت ولكن شاء القدر أن تكون نهايتهم الغرق ونسأل الله العلي القدير أن يرحمهم ويغفر لهم
ولهذا نتسأل دائما الشعوب مُستضعفة من طرف نظامها الحاكم الفاشي مثل الجزائر أرض الثروات والخيرات الباطنية من غاز وبترول وأموال الواردات تذهب لجيوب الجنيرالات والبطانة الفاسدة لأتباع النظام والجنيرالات يتسابقون فيما بينهم عن الصفقات الكبرى وعن الارصدة لتضخيم حسابتهم بالبنوك الاوربية والامريكية التي تُستغل من طرف اليهود والنصرى والشعوب مغلوبة على امرها