هذا مااعلن عنه المهندس عبدالعليم طه الرئيس التنفيذي للهيئة العامة للبترول أمس ان سعر بيع الغاز الطبيعي لشركة شرق البحر المتوسط "مساهمة مصرية" التي تقوم بتصديره لإسرائيل يحقق صافي عائد لكل مليون وحدة حرارية بريطانية لا يقل عن المتوسطات المحققة من باقي عقود التصدير الأخري.. وتفوق بكثير متوسط الصافي الذي يحقق البيع في السوق المحلية..
بالاضافة لتحمل شركة شرق البحر المتوسط 500 مليون دولار كامل تكلفة الاستثمارات.
أوضح ان مقارنة الأسعار فقط بدون باقي الشروط
غالبا ما تعطي مؤشراً خاطئاً عن حقيقة قيمة العقد والعائد منه..
ووفقا للمتغيرات والمستجدات نجح قطاع البترول في زيادة أسعار بيع الغاز للشركة ووضع بند لمراجعة الأسعار كل 5 سنوات أو أقل في حالة حدوث تغيرات جوهرية
في أسعار البيع داخل إسرائيل.. وتم العمل بالأسعار الجديدة باثر رجعي..
أكد طه انه لا توجد خسارة من تصدير الغاز لإسرائيل أو غيرها..
وان عائد الصادرات يستخدم في تغطيه جانب من قيمة دعم المنتجات للاستهلاك المحلي.
بينما أكد المهندس محمود لطيف رئيس القابضة للغازات ان الوقت حان ليقدم شهادة للتاريخ اظهارا للحقيقة الموضوعية المجردة..
وردا علي ما ينشر من مغالطات لا تستند إلي علم أو وقائع محددة.
بالاضافة لتحمل شركة شرق البحر المتوسط 500 مليون دولار كامل تكلفة الاستثمارات.
أوضح ان مقارنة الأسعار فقط بدون باقي الشروط
غالبا ما تعطي مؤشراً خاطئاً عن حقيقة قيمة العقد والعائد منه..
ووفقا للمتغيرات والمستجدات نجح قطاع البترول في زيادة أسعار بيع الغاز للشركة ووضع بند لمراجعة الأسعار كل 5 سنوات أو أقل في حالة حدوث تغيرات جوهرية
في أسعار البيع داخل إسرائيل.. وتم العمل بالأسعار الجديدة باثر رجعي..
أكد طه انه لا توجد خسارة من تصدير الغاز لإسرائيل أو غيرها..
وان عائد الصادرات يستخدم في تغطيه جانب من قيمة دعم المنتجات للاستهلاك المحلي.
بينما أكد المهندس محمود لطيف رئيس القابضة للغازات ان الوقت حان ليقدم شهادة للتاريخ اظهارا للحقيقة الموضوعية المجردة..
وردا علي ما ينشر من مغالطات لا تستند إلي علم أو وقائع محددة.