المشهد الأول :
" تتحدث بثينة مع صديقتها نسمة عبر الهاتف "
بثينة : نفسي حد يعاكسني أو حتى يرميلى ورقة فاضيه .. الولاد بيعدوا من جنبي كأني جزء من المرافق العامة .. حاسة إن أنا امتداد للرصيف ..!!
نسمة : الشباب مش بيحبوا الأبواب المغلقة .. افتحي أول زرار القميص عشان الشمس تدخل البلكونة .
بثينة : شعاع الشمس ضارب في المنور وياريته نافع .. كل ما أكلم واحد يقولى إنتى زى اختي بالظبط لغاية ما شجرة العيلة بقت بستان .. أنا بقيت محرمة دولياً ....
نسمة : ما تخليش اليأس يعملك انفصال شبكي.. لسه فيه طلبة مدارس ....
بثينة : دى عيال جيلي كلها آيسيهات محروقة ...
نسمة : الجيل الجديد دايماً ليه مميزاته يا بثينة ... أنا معلقة منهم اتنين فيهم واحد بكاميرا ..!!
المشهد الثاني :
" تظهر بثينة أمام مدرسة ثانوية وتستند بذراعها على إحدى العربات في إغراء "
" ينطلق الجرس المدرسي ليعلن نهاية اليوم الدراسي "
بثينة : تظل الابتسامة معلقة على وجهها لوقت طويل ولكن لا يخرج أحد من بوابة المدرسة !!
بثينة : " بعد نصف ساعة تلاحظ الباب يفتح على مضض " ويخرج من البوابة كلب نحيل كان يشرب من حنفية الحوش ... قطع
المشهد الثالث :
" تجلس بثينة خلف شاب وفتاة في سينما وتستمع لحديثهما في حزن "
الفتاة : " للشاب " إيه أكتر حاجة بتعجبك وشايفها وارمة فيا ؟؟
الشاب : مؤثراتك الصوتية .. صوت خطوتك وانتى ماشية تطرقعى بالشبشب بيفكرنى بالفيشار وهو بيستوى وبيعمل جواية هزة قلبية .. زلزال في كل جسمي ..
المشهد الرابع :
" تتحدث بثينة مع شادي صديق الشات "
بثينة : هو إنت كل ما تكلمني تقولى افتحي الكاميرا .... ( مش انا وريتلك صورتي قبل كده ؟؟ ) ..
شادي: ساقطة كادر ..!!
بثينة : أصلى كنت بجيب حاجه م الأرض ...
شادي: إحنا اتفقنا إن شكلك مش هيغير حبي ليكى ...
بثينة : " تفتح الكاميرا لعدة دقائق ويراها شادي " ...
شادي: لا يكتب شيئاً ...
بثينة : تضغط جرس .... أوعى تكون غيرت رأيك دا انت آخر واحد فاضلي ع الماسنجر ....
شادي: أنا كلمتي هي شرفي ولسه متمسك بكل شبر فيكى ...
بثينة : أخيراً لقيت نصي التحتانى ...
شادي: is now offline .... قطع
" تتحدث بثينة مع صديقتها نسمة عبر الهاتف "
بثينة : نفسي حد يعاكسني أو حتى يرميلى ورقة فاضيه .. الولاد بيعدوا من جنبي كأني جزء من المرافق العامة .. حاسة إن أنا امتداد للرصيف ..!!
نسمة : الشباب مش بيحبوا الأبواب المغلقة .. افتحي أول زرار القميص عشان الشمس تدخل البلكونة .
بثينة : شعاع الشمس ضارب في المنور وياريته نافع .. كل ما أكلم واحد يقولى إنتى زى اختي بالظبط لغاية ما شجرة العيلة بقت بستان .. أنا بقيت محرمة دولياً ....
نسمة : ما تخليش اليأس يعملك انفصال شبكي.. لسه فيه طلبة مدارس ....
بثينة : دى عيال جيلي كلها آيسيهات محروقة ...
نسمة : الجيل الجديد دايماً ليه مميزاته يا بثينة ... أنا معلقة منهم اتنين فيهم واحد بكاميرا ..!!
المشهد الثاني :
" تظهر بثينة أمام مدرسة ثانوية وتستند بذراعها على إحدى العربات في إغراء "
" ينطلق الجرس المدرسي ليعلن نهاية اليوم الدراسي "
بثينة : تظل الابتسامة معلقة على وجهها لوقت طويل ولكن لا يخرج أحد من بوابة المدرسة !!
بثينة : " بعد نصف ساعة تلاحظ الباب يفتح على مضض " ويخرج من البوابة كلب نحيل كان يشرب من حنفية الحوش ... قطع
المشهد الثالث :
" تجلس بثينة خلف شاب وفتاة في سينما وتستمع لحديثهما في حزن "
الفتاة : " للشاب " إيه أكتر حاجة بتعجبك وشايفها وارمة فيا ؟؟
الشاب : مؤثراتك الصوتية .. صوت خطوتك وانتى ماشية تطرقعى بالشبشب بيفكرنى بالفيشار وهو بيستوى وبيعمل جواية هزة قلبية .. زلزال في كل جسمي ..
المشهد الرابع :
" تتحدث بثينة مع شادي صديق الشات "
بثينة : هو إنت كل ما تكلمني تقولى افتحي الكاميرا .... ( مش انا وريتلك صورتي قبل كده ؟؟ ) ..
شادي: ساقطة كادر ..!!
بثينة : أصلى كنت بجيب حاجه م الأرض ...
شادي: إحنا اتفقنا إن شكلك مش هيغير حبي ليكى ...
بثينة : " تفتح الكاميرا لعدة دقائق ويراها شادي " ...
شادي: لا يكتب شيئاً ...
بثينة : تضغط جرس .... أوعى تكون غيرت رأيك دا انت آخر واحد فاضلي ع الماسنجر ....
شادي: أنا كلمتي هي شرفي ولسه متمسك بكل شبر فيكى ...
بثينة : أخيراً لقيت نصي التحتانى ...
شادي: is now offline .... قطع