عندما لا يحب الرجل زوجته !
تفقد الحياة الكثير من بهجتها وأهميتها في قلبه / وعينيه !
يشعر بالغربة في منزله ..... ويعيش حالة بحث داخلية عن شريكه المفقود!
تتشابه أيامه حد الملل...وتتوقف الدقائق بصحبتها حد الجمود
يكبر أسرع من سنواته.... وفي داخله احساس مُرعب..بان السنوات تسرقه..ولم يسرقها !
يُعدد مسؤلياته ويُبالغ بانغماسه فيها كوسيلة فرار من عالمه اليها
تصاحبه حالة من العصبية الدائمة ....أو حالة من الصمت المؤلم.. ويبكي الطفل في داخله كثيرا ..!!
يقارن بألم بين حياته التي يعيشها...وحياته التي كان يجب ان يعيشها !
يتألم للفرق الشاسع...بين برودة حياته...ودفء حياة المحيطين به !
لاينسى بسهولة ..إمرأة منحته الحب...وغادرته لظروف الحياة المختلفة.. ويتمنى عودتها بينه وبين نفسه !
يُخفف هَم نفسه بمبررات بعيدة عن الواقع ..ويُخادع نفسه بارتداء ثوب التضحيه من أجل الآخرين !
لايعتني بمظهره في البيت ... ويبالغ فيه خارج المنزل كثيرا !
لايكترث للمناسبات الخاصة ...وتمره مناسباتهما المشتركة مرور الكرام !
لايُحب تقديم هدايا الحُب ...ولايقترب من الورد ... وينعتهما بــ تفاهة مراهقين !
يُحب ابنائه كثيرا ... ويجد بهم واحة أمان يضع بها مشاعره !
يتخبط كثيرا في محاولات فاشلة لسد الفراغ المؤلم في داخله!
يتناول حقوقه الشرعيه.....بحاجة الجائع فقط...لااكثر ولاأقل !
يضطر في أغلب الأوقات ان لايشبه اعماقه..وفي داخله احساس دائم..بانه يؤدي دورا ليس دوره!
له حياته الخاصه التي يُخبئها في خياله...ويفر إليها كلما اختنقت روحه بواقعه المرفوض !
يتقن دائما دور الرجل المتزن ..ويتعطش في داخله لحياة صاخبة بدفء الحب وجنونه !
يتمنى عودة الزمان إلى ماقبل تلفظه بــ تقبلين بي زوجا ؟..كي لا يُطلق أسر السؤال من لسانه !
تفقد الحياة الكثير من بهجتها وأهميتها في قلبه / وعينيه !
يشعر بالغربة في منزله ..... ويعيش حالة بحث داخلية عن شريكه المفقود!
تتشابه أيامه حد الملل...وتتوقف الدقائق بصحبتها حد الجمود
يكبر أسرع من سنواته.... وفي داخله احساس مُرعب..بان السنوات تسرقه..ولم يسرقها !
يُعدد مسؤلياته ويُبالغ بانغماسه فيها كوسيلة فرار من عالمه اليها
تصاحبه حالة من العصبية الدائمة ....أو حالة من الصمت المؤلم.. ويبكي الطفل في داخله كثيرا ..!!
يقارن بألم بين حياته التي يعيشها...وحياته التي كان يجب ان يعيشها !
يتألم للفرق الشاسع...بين برودة حياته...ودفء حياة المحيطين به !
لاينسى بسهولة ..إمرأة منحته الحب...وغادرته لظروف الحياة المختلفة.. ويتمنى عودتها بينه وبين نفسه !
يُخفف هَم نفسه بمبررات بعيدة عن الواقع ..ويُخادع نفسه بارتداء ثوب التضحيه من أجل الآخرين !
لايعتني بمظهره في البيت ... ويبالغ فيه خارج المنزل كثيرا !
لايكترث للمناسبات الخاصة ...وتمره مناسباتهما المشتركة مرور الكرام !
لايُحب تقديم هدايا الحُب ...ولايقترب من الورد ... وينعتهما بــ تفاهة مراهقين !
يُحب ابنائه كثيرا ... ويجد بهم واحة أمان يضع بها مشاعره !
يتخبط كثيرا في محاولات فاشلة لسد الفراغ المؤلم في داخله!
يتناول حقوقه الشرعيه.....بحاجة الجائع فقط...لااكثر ولاأقل !
يضطر في أغلب الأوقات ان لايشبه اعماقه..وفي داخله احساس دائم..بانه يؤدي دورا ليس دوره!
له حياته الخاصه التي يُخبئها في خياله...ويفر إليها كلما اختنقت روحه بواقعه المرفوض !
يتقن دائما دور الرجل المتزن ..ويتعطش في داخله لحياة صاخبة بدفء الحب وجنونه !
يتمنى عودة الزمان إلى ماقبل تلفظه بــ تقبلين بي زوجا ؟..كي لا يُطلق أسر السؤال من لسانه !