تُحيي نجمة الراي الجزائرية الشابة الزهوانية في التاسع عشر من شهر فبراير/شباط الجاري حفلا فنيا ساهرا بمدينة بونبيي الواقعة شمال شرق العاصمة الفرنسية باريس؛ حيث تلتقي عشاق أغاني الراي من الجالية المغاربية المتواجدة بفرنسا، في ثاني موعد تحمله أجندة حفلاتها وجولاتها الفنية العام الجاري.
وستمتع ملكة الراي الجزائري عشاقها بأحلى باقة من الأغاني التي تحملها في حقيبتها الفنية، وببحّتها المتميزة لتطلق العنان لنبرات صوتها مؤدية "يا لالة يا تركية" التي صنعت شهرتها. بحسب صحيفة "الخبر" الجزائرية.
كما تؤدي الشابة الزهوانية باقة من أجمل أغانيها، وبخاصة أغنيات: "حبيبي دارها بيا"، و"ينا وينا"، "رجال الله"، "سهر الليالي"، "عبد القادر يا بوعلام"، و"مانتزوجش"، إضافة إلى مجموعة من الأغاني التي ضمها ألبومها الأخير "لو كان".
يذكر أن الزهوانية كانت قد افتتحت أجندتها الفنية للسنة الجارية من خلال إحيائها حفلا ساهرا بـ"دريم كلوب" بفرنسا، في الخامس عشر من شهر يناير/كانون الثاني المنصرم.
خلع الحجاب
كانت نجمة الراي الزهوانية قد خلعت الحجاب بعد فترة من ارتدائه اتجهت فيها إلى غناء الأناشيد الدينية وأداء مناسك الحج؛ حيث أصدرت بعدها ألبوم "سيدي محمد رسول الله"، وابتعدت بعدها عن الأضواء في صيف 2005، لكنها عادت مجددا للأضواء، وتخلت عن الحجاب، وهي العودة التي أثارت دهشة الجمهور الجزائري، وحتى علماء الدين الذين لم يتوقعوا منها ذلك.
وستمتع ملكة الراي الجزائري عشاقها بأحلى باقة من الأغاني التي تحملها في حقيبتها الفنية، وببحّتها المتميزة لتطلق العنان لنبرات صوتها مؤدية "يا لالة يا تركية" التي صنعت شهرتها. بحسب صحيفة "الخبر" الجزائرية.
كما تؤدي الشابة الزهوانية باقة من أجمل أغانيها، وبخاصة أغنيات: "حبيبي دارها بيا"، و"ينا وينا"، "رجال الله"، "سهر الليالي"، "عبد القادر يا بوعلام"، و"مانتزوجش"، إضافة إلى مجموعة من الأغاني التي ضمها ألبومها الأخير "لو كان".
يذكر أن الزهوانية كانت قد افتتحت أجندتها الفنية للسنة الجارية من خلال إحيائها حفلا ساهرا بـ"دريم كلوب" بفرنسا، في الخامس عشر من شهر يناير/كانون الثاني المنصرم.
خلع الحجاب
كانت نجمة الراي الزهوانية قد خلعت الحجاب بعد فترة من ارتدائه اتجهت فيها إلى غناء الأناشيد الدينية وأداء مناسك الحج؛ حيث أصدرت بعدها ألبوم "سيدي محمد رسول الله"، وابتعدت بعدها عن الأضواء في صيف 2005، لكنها عادت مجددا للأضواء، وتخلت عن الحجاب، وهي العودة التي أثارت دهشة الجمهور الجزائري، وحتى علماء الدين الذين لم يتوقعوا منها ذلك.