أعلن فرع تويوتا في الولايات المتحدة أنه سيتم استدعاء 8000 سيارة جديدة، ولكن هذه المرة من طراز "تاكوما"، الشاحنة الصغيرة "بيك أب" رباعية الدفع، من أسواقها في أمريكا الشمالية، مشددة على أن هذا الإجراء تقوم به الشركة طوعياً، وذلك لغايات السلامة.
وأشارت الشركة إلى احتمال وجود خلل في ذراع ناقل الحركة لبعض سيارات طراز عام 2010.
وأوضحت الشركة أن ذراع ناقل السرعة الخلفي في شاحنات "تاكوما" ربما يحتوي على مكونات قد تتسبب بحدوث تصدعات أثناء عملية التصنيع، وأنه مع استخدام السيارة، فإن هذه التصدعات قد تؤدي إلى "انفصال ناقل الحركة عند مفصل الربط."
وأوضحت الشركة أنها ستتحمل تكلفة عملية التحقق من وجود مثل هذا الخلل وإصلاحه في حال وجوده.
وتعد هذه الخطوة الإحداث ضمن سلسلة سحب السيارات التي تقوم بها الشركة، والتي شملت بعض طرزها وموديلاتها في العديد من دول العالم، لأسباب تتعلق بوجود مشاكل في بدالات السرعة والمكابح وغيرها من العيوب.
وكان رئيس محموعة تويوتا، أكيو تويودا، قد أصدر اعتذاراً مرفقاً بإعلان بعمليات استدعاء لأكثر من 400 سيارة هجينة صنعت في العام 2010، بما في ذلك سيارات من طراز "بريوس"، بسبب خلل في نظام المكابح.
وسيتوجه تويودا إلى الولايات المتحدة للشهادة أمام لجنة تابعة للكونغرس الأمريكي عند الضرورة، وفقاً لما نقلته وكالة الأنباء اليابانية كيودو.
و قدم تويودا اعتذاره لمستهلك ياباني كان قد أحضر سيارة هجين "بريوس" جديدة اشتراها مؤخراً، إلى أحد الوكلاء في طوكيو بعد أن تم استدعاء هذا الطراز من السيارات، وكان رئيس الشركة يقوم بزيارة الوكيل في تلك اللحظة.
وقال تويودا إن شركته سببت متاعب لسائقي سياراتها.
وصرح تويودا للصحفيين في وقت لاحق بأنه لم تحدث أي اضطرابات في عملية الاستدعاء منذ صدور الإعلان.
وقال إن شركته ستتمكن من إتمام تصليح أكثر من 90 في المائة من السيارات المستدعاة خلال الشهور الثلاثة القادمة.
يذكر أن شركة صناعة السيارات اليابانية أعلنت استدعاء سيارات الهجين من أحدث موديلات "بريوس" إلى جانب ثلاثة موديلات أخرى الثلاثاء الماضي، وفقاً لهيئة الإذاعة اليابانية.
ويقوم الوكلاء في أنحاء اليابان بفحص نحو 220 ألف سيارة من طراز "بريوس" لإعادة برمجة الكمبيوتر المستخدم في نظام المكابح.
وأشارت الشركة إلى احتمال وجود خلل في ذراع ناقل الحركة لبعض سيارات طراز عام 2010.
وأوضحت الشركة أن ذراع ناقل السرعة الخلفي في شاحنات "تاكوما" ربما يحتوي على مكونات قد تتسبب بحدوث تصدعات أثناء عملية التصنيع، وأنه مع استخدام السيارة، فإن هذه التصدعات قد تؤدي إلى "انفصال ناقل الحركة عند مفصل الربط."
وأوضحت الشركة أنها ستتحمل تكلفة عملية التحقق من وجود مثل هذا الخلل وإصلاحه في حال وجوده.
وتعد هذه الخطوة الإحداث ضمن سلسلة سحب السيارات التي تقوم بها الشركة، والتي شملت بعض طرزها وموديلاتها في العديد من دول العالم، لأسباب تتعلق بوجود مشاكل في بدالات السرعة والمكابح وغيرها من العيوب.
وكان رئيس محموعة تويوتا، أكيو تويودا، قد أصدر اعتذاراً مرفقاً بإعلان بعمليات استدعاء لأكثر من 400 سيارة هجينة صنعت في العام 2010، بما في ذلك سيارات من طراز "بريوس"، بسبب خلل في نظام المكابح.
وسيتوجه تويودا إلى الولايات المتحدة للشهادة أمام لجنة تابعة للكونغرس الأمريكي عند الضرورة، وفقاً لما نقلته وكالة الأنباء اليابانية كيودو.
و قدم تويودا اعتذاره لمستهلك ياباني كان قد أحضر سيارة هجين "بريوس" جديدة اشتراها مؤخراً، إلى أحد الوكلاء في طوكيو بعد أن تم استدعاء هذا الطراز من السيارات، وكان رئيس الشركة يقوم بزيارة الوكيل في تلك اللحظة.
وقال تويودا إن شركته سببت متاعب لسائقي سياراتها.
وصرح تويودا للصحفيين في وقت لاحق بأنه لم تحدث أي اضطرابات في عملية الاستدعاء منذ صدور الإعلان.
وقال إن شركته ستتمكن من إتمام تصليح أكثر من 90 في المائة من السيارات المستدعاة خلال الشهور الثلاثة القادمة.
يذكر أن شركة صناعة السيارات اليابانية أعلنت استدعاء سيارات الهجين من أحدث موديلات "بريوس" إلى جانب ثلاثة موديلات أخرى الثلاثاء الماضي، وفقاً لهيئة الإذاعة اليابانية.
ويقوم الوكلاء في أنحاء اليابان بفحص نحو 220 ألف سيارة من طراز "بريوس" لإعادة برمجة الكمبيوتر المستخدم في نظام المكابح.