على مسرح «الريحانى»، بدأت بروفات مسرحية «سكر هانم» المأخوذة عن فيلم «فتافيت السكر» تأليف أحمد الإبيارى وإخراج دكتور أشرف زكى تمهيداً لعرضها فى أول مارس المقبل.
المسرحية بطولة أحمد رزق فى دور «سكر» الذى سبق أن قدمه عبدالمنعم إبراهيم فى الفيلم، وطلعت زكريا فى دور «عبدالفتاح القصرى» وتشارك لبنى عبدالعزيز لأول مرة فى المسرح بدور عمة «نبيل»، وإدوارد فى دور «فرى» الذى قدمه عمر الحريرى، وأحمد السعدنى فى دور «نبيل» الذى قدمه كمال الشناوى، وروجينا فى دور «ليلى» ومروة عبدالمنعم فى دور «سلوى» وأحمد الحبشى فى دور «نعناع» إضافة إلى إنجى وجدان وطارق الأبيارى.
أحمد الأبيارى مؤلف ومنتج المسرحية أكد أن إعادة تقديم نص الكاتب الراحل أبوالسعود الأبيارى يرجع إلى إيمانه الشديد بأن الظروف الحالية التى يمر بها المجتمع المصرى تجعله فى حاجة إلى الأعمال الكوميدية الجادة التى تخرج المواطنين من الهموم التى يعيشونها،
وقال: لا أخشى المقارنة بين المسرحية والفيلم لثقتى فى أن المقارنة ستكون لصالحى خاصة أن السمرحية تقدم رؤية جديدة للشخصيات، وسيكون الرابط الوحيد بين العملين هو المضمون، كما أن النص الأصلى قدم من قبل كمسرحية عام ١٩٥٧ وقام ببطولته إسماعيل ياسين، لكنه لم يحقق النجاح الذى حققه الفيلم بعد ذلك،
أشرف زكى وصف المسرحية بأنها عودة إلى عصر البطولات الجماعية التى نفتقدها، وقال: «سكر هانم» ستعيد الأسرة المصرية مرة أخرى إلى المسرح الخاص نظرا لأنها تقدم كوميديا راقية دون إسفاف.
المسرحية بطولة أحمد رزق فى دور «سكر» الذى سبق أن قدمه عبدالمنعم إبراهيم فى الفيلم، وطلعت زكريا فى دور «عبدالفتاح القصرى» وتشارك لبنى عبدالعزيز لأول مرة فى المسرح بدور عمة «نبيل»، وإدوارد فى دور «فرى» الذى قدمه عمر الحريرى، وأحمد السعدنى فى دور «نبيل» الذى قدمه كمال الشناوى، وروجينا فى دور «ليلى» ومروة عبدالمنعم فى دور «سلوى» وأحمد الحبشى فى دور «نعناع» إضافة إلى إنجى وجدان وطارق الأبيارى.
أحمد الأبيارى مؤلف ومنتج المسرحية أكد أن إعادة تقديم نص الكاتب الراحل أبوالسعود الأبيارى يرجع إلى إيمانه الشديد بأن الظروف الحالية التى يمر بها المجتمع المصرى تجعله فى حاجة إلى الأعمال الكوميدية الجادة التى تخرج المواطنين من الهموم التى يعيشونها،
وقال: لا أخشى المقارنة بين المسرحية والفيلم لثقتى فى أن المقارنة ستكون لصالحى خاصة أن السمرحية تقدم رؤية جديدة للشخصيات، وسيكون الرابط الوحيد بين العملين هو المضمون، كما أن النص الأصلى قدم من قبل كمسرحية عام ١٩٥٧ وقام ببطولته إسماعيل ياسين، لكنه لم يحقق النجاح الذى حققه الفيلم بعد ذلك،
أشرف زكى وصف المسرحية بأنها عودة إلى عصر البطولات الجماعية التى نفتقدها، وقال: «سكر هانم» ستعيد الأسرة المصرية مرة أخرى إلى المسرح الخاص نظرا لأنها تقدم كوميديا راقية دون إسفاف.