قال سعيد الألفي رئيس جهاز حماية المستهلك إن الجهاز في الفترة الحالية يضع شركتين صينيتين لصناعة السيارات تحت مراقبة دقيقة بسبب زيادة الشكاوى من تلك السيارات بصورة كبيرة مقارنة بشركات السيارات الأخرى.
وأوضح الألفي أن الجهاز عقد عدة إجتماعات مع ممثلي الشركتين على أن تتواصل تلك الإجتماعات الأسبوع القادم أيضاً، لافتاً إلى أن الجهاز لن يعلن عن أسماء الشركتين حتى يتم الإنتهاء من التحقيقات والتأكد مما إذا كانت المشاكل تمثل عيوباً صناعية بالفعل وتستدعي إتخاذ إجراءات ضد الشركات من عدمه، حسب صحيفة "الدستور" يوم الأحد.
وقال الألفي إن شكاوى المستهلكين بعد أزمة شركة "تويوتا" وإتصالاتهم الاستفسارية لجهاز المستهلك إزدادت بنسبة تصل إلى 30% من بين حوالي 4 آلاف شكوى استقبلها الجهاز حول السيارات خلال العامين الماضيين.
وأوضح أن الشكاوى التي استقبلها الجهاز، كانت من بينها شكاوى تخلط ما بين العيوب الصناعية ومشاكل قد تكون بسبب الاستخدام أو مشاكل عادية وبين الظواهر.
وتوقع أن تستمر شكاوى السيارات في الزيادة خلال الفترة المقبلة نتيجة حرب المنافسة بين الوكلاء بعد أزمة "تويوتا" العالمية.
وأوضح الألفي أن الجهاز عقد عدة إجتماعات مع ممثلي الشركتين على أن تتواصل تلك الإجتماعات الأسبوع القادم أيضاً، لافتاً إلى أن الجهاز لن يعلن عن أسماء الشركتين حتى يتم الإنتهاء من التحقيقات والتأكد مما إذا كانت المشاكل تمثل عيوباً صناعية بالفعل وتستدعي إتخاذ إجراءات ضد الشركات من عدمه، حسب صحيفة "الدستور" يوم الأحد.
وقال الألفي إن شكاوى المستهلكين بعد أزمة شركة "تويوتا" وإتصالاتهم الاستفسارية لجهاز المستهلك إزدادت بنسبة تصل إلى 30% من بين حوالي 4 آلاف شكوى استقبلها الجهاز حول السيارات خلال العامين الماضيين.
وأوضح أن الشكاوى التي استقبلها الجهاز، كانت من بينها شكاوى تخلط ما بين العيوب الصناعية ومشاكل قد تكون بسبب الاستخدام أو مشاكل عادية وبين الظواهر.
وتوقع أن تستمر شكاوى السيارات في الزيادة خلال الفترة المقبلة نتيجة حرب المنافسة بين الوكلاء بعد أزمة "تويوتا" العالمية.