قالت شبكة إن دي تي علي موقعها الموجود علي الانترنت ان سائق هندي اتهم اشرف الشربيني مستشار السفارة المصرية بضربه والاعتداء عليه..
يدعي ذلك السائق جونسون,, حيث ذكر انه في يوم 15 مايو 2010 قام بقيادة سيارة مستشار السفارة المصرية ماركة (فولس فاجن جيتا) و قام بتوقيفها بالجراج.. وبينما كان يحاول غسل السيارة في الجراج, سقطت قطعة من الحجر فوق سقف السيارة مما ملأها بالجروح والخدوش... وعندما ذهب السائق الي اشرف الشربيني ليخبره..جاء معه وعندما رأي الخدوش في السيارة قام بسب السائق بشكل مهين.. وعندما قال له السائق انه ليس له ذنب,, قام ايهاب الشربيني بركله ولكمه.. وجري مسافة 50 مترا حتي بوابة الفيلا وقام بركله مرة اخري,, وقام بتجميد مرتب السائق وحجز متعلقاته الشخصية..
وذهب السائق جونسون الي نقابة السائقين في الهند لمساعدته..كما ارسل شكوي الي زارة الخارجية المصرية عن طريق الفاكس ولكن لا حياة لمن تنادي..
وقال جونسون : منذ شهر ونصف اخبرني رجال الشرطة ان السيد اشرف الشربيني علي استعداد لدفع راتبي وواعطائي متعلقاتي وانهاء المشكلة.. وعندما ذهبت الي مقر السفارة المصرية وجدت الحراس يلقون امتعتي الخاصة في الشارع وتوسلت لهم كثيرا كي لا يلقونها ولكنهم لم يسمعوني طبعا!
ثم قادني الحراس الي مكتب السيد اشرف الشربيني وقال لي وقع علي هذه الورقة التي تفيد بأنك استلمت متعلقاتك وراتبك وسوف اعطيك بقية امواللك.. ولكني لا اثق فيه فرفضت التوقيع..
ورد السيد اشرف الشربيني علي هذه الاتهامات قائلا: هذه الاتهامات عارية تماما من الصحة وهؤلاء الناس يسعون الي تشويه صورتي!
يدعي ذلك السائق جونسون,, حيث ذكر انه في يوم 15 مايو 2010 قام بقيادة سيارة مستشار السفارة المصرية ماركة (فولس فاجن جيتا) و قام بتوقيفها بالجراج.. وبينما كان يحاول غسل السيارة في الجراج, سقطت قطعة من الحجر فوق سقف السيارة مما ملأها بالجروح والخدوش... وعندما ذهب السائق الي اشرف الشربيني ليخبره..جاء معه وعندما رأي الخدوش في السيارة قام بسب السائق بشكل مهين.. وعندما قال له السائق انه ليس له ذنب,, قام ايهاب الشربيني بركله ولكمه.. وجري مسافة 50 مترا حتي بوابة الفيلا وقام بركله مرة اخري,, وقام بتجميد مرتب السائق وحجز متعلقاته الشخصية..
وذهب السائق جونسون الي نقابة السائقين في الهند لمساعدته..كما ارسل شكوي الي زارة الخارجية المصرية عن طريق الفاكس ولكن لا حياة لمن تنادي..
وقال جونسون : منذ شهر ونصف اخبرني رجال الشرطة ان السيد اشرف الشربيني علي استعداد لدفع راتبي وواعطائي متعلقاتي وانهاء المشكلة.. وعندما ذهبت الي مقر السفارة المصرية وجدت الحراس يلقون امتعتي الخاصة في الشارع وتوسلت لهم كثيرا كي لا يلقونها ولكنهم لم يسمعوني طبعا!
ثم قادني الحراس الي مكتب السيد اشرف الشربيني وقال لي وقع علي هذه الورقة التي تفيد بأنك استلمت متعلقاتك وراتبك وسوف اعطيك بقية امواللك.. ولكني لا اثق فيه فرفضت التوقيع..
ورد السيد اشرف الشربيني علي هذه الاتهامات قائلا: هذه الاتهامات عارية تماما من الصحة وهؤلاء الناس يسعون الي تشويه صورتي!