يقدم الكاتب الصحفي والإعلامي إبراهيم عيسى برنامج جديد بعنوان"حمرا" على قناة موجة كوميدي،يستضيف من خلاله رموز الفن والإعلام ، ويتحدث معهم عن الخطوط الحمراء في حياتهم، ولكن أسم البرنامج "حمرا" فقط بدون تعريف أو كلمة تسبقه ،هو أسم وتعبير له دلالة مصرية فجة وبذيئة يتناولها البعض عند الرغبة في السخرية من شخص ما والتسفيه من كلامه وقدراته ، وهذا ما أكده الإعلامي إبراهيم عيسى في حواره لبرنامج "نجوم الهوا" على إذاعة نجوم إف إم مع الإعلامي يوسف الحسيني، حيث أكد عيسى أن البرنامج ليس فكرتي ولا أسمي، ولكن عندما عرض على أعجبت به جدا ،وأكتشفت أنه صادم وقوي وقادر على إثارة الدهشة، وهو مأخوذ من القاموس الشعبي البذىء ولكن الملمح، وكنت متأكد أنه عندما يشاهد الجمهور البرنامج سيفهموا المعنى الصحيح "لحمرا".
وعن سبب اتجاهه للعمل التليفزيوني ، قال عيسى عملت في التليفزيون في الوقت الذي منعت فيه من العمل في الصحافة، فقد كنت ممنوع من الكتابة أساسا منع شفهي غير رسمي لكن في مصر،مشيرا إلى أنه عندما يكون شخص مغضوب عليه ، يعمل الجميع على تقديم الولاء للمانع والتنكر من الممنوع، فأنتهى به الأمر بعدم وجود أي عمل صحفي، حتى جاء عرض قناة دريم وبرنامج "على القهوة" التي تم إذاعة حلقتان منه بدون برومو ، ومن هنا فتح شباك التليفزيون بدلا من الصحافة.
وعن هدف وراء انتشار إبراهيم عيسى المكثف على مختلف القنوات خلال شهر رمضان،أوضح عيسى بأنه لا يوجد هدف، فما حدث منذ البداية أنه بعد توقف برنامج"على القهوة"فتحولت لتقديم برامج التاريخ الإسلامي بعد أغلاق الباب أمام برامج التاريخ الحالي،لأن برامجي تنجح لدرجة أنها تتوقف، وبرامج التاريخ الإسلامي هي مجرد حيلة لكي يظل حضوري على الشاشة ويتواصل الناس معي، ثم ما حدث مؤخرا أن قناة موجة كوميدي عرضت علي برنامج"حمر" وأعجبت بالفكرة ووافقت عليها،لأني لم أكن مرتبط غير ببرنامج بلدنا بالمصري على ontv والذي توقف برمضان، ثم طلب مني صديقي أحمد بهجت أن أكمل برنامج"الرائعان"فكان لابد من إتمام مشروع مر عليه 3 أعوام، ثم جاء عرض برنامج"حاجة تفطر"وهي فقرة مبدعة،كما قام محمود سعد بشراء الأجزاء الأولى من"الرائعان"من دريم لعرضهما على أزهري، فالأمر جاء بالصدفة.
مشيرا إلى أن كل برنامج له طبيعة مختلفة فهو يقدم البرامج بنفس الصوت،ولكن النغمة مختلفة والمضمون مختلف والحكاية مختلفة،كما أن الجمهور المستهدف مختلف فلن تجد جمهور"حمر" هو الذي يشاهد "لفاروق عمر"، والناس يجب أن تترك نفسها للتنوع بصرف النظر عن اللي بيقدم، لافتا في نهاية حديثه إلى أن الحرية متروكة للمشاهد ومن يمل من متابعة إبراهيم عيسى، من الممكن ان يختار برنامج واحد ليشاهده أو يستخدم الريموت وينتقل لمحطة أخرى.
الجدير بالذكر أن إبراهيم عيسى له العديد من المؤلفات أشهرها،
كتابي عن مبارك وعصره ومصره، أشباح وطنية، العراة، مقتل الرجل الكبير.
وعن سبب اتجاهه للعمل التليفزيوني ، قال عيسى عملت في التليفزيون في الوقت الذي منعت فيه من العمل في الصحافة، فقد كنت ممنوع من الكتابة أساسا منع شفهي غير رسمي لكن في مصر،مشيرا إلى أنه عندما يكون شخص مغضوب عليه ، يعمل الجميع على تقديم الولاء للمانع والتنكر من الممنوع، فأنتهى به الأمر بعدم وجود أي عمل صحفي، حتى جاء عرض قناة دريم وبرنامج "على القهوة" التي تم إذاعة حلقتان منه بدون برومو ، ومن هنا فتح شباك التليفزيون بدلا من الصحافة.
وعن هدف وراء انتشار إبراهيم عيسى المكثف على مختلف القنوات خلال شهر رمضان،أوضح عيسى بأنه لا يوجد هدف، فما حدث منذ البداية أنه بعد توقف برنامج"على القهوة"فتحولت لتقديم برامج التاريخ الإسلامي بعد أغلاق الباب أمام برامج التاريخ الحالي،لأن برامجي تنجح لدرجة أنها تتوقف، وبرامج التاريخ الإسلامي هي مجرد حيلة لكي يظل حضوري على الشاشة ويتواصل الناس معي، ثم ما حدث مؤخرا أن قناة موجة كوميدي عرضت علي برنامج"حمر" وأعجبت بالفكرة ووافقت عليها،لأني لم أكن مرتبط غير ببرنامج بلدنا بالمصري على ontv والذي توقف برمضان، ثم طلب مني صديقي أحمد بهجت أن أكمل برنامج"الرائعان"فكان لابد من إتمام مشروع مر عليه 3 أعوام، ثم جاء عرض برنامج"حاجة تفطر"وهي فقرة مبدعة،كما قام محمود سعد بشراء الأجزاء الأولى من"الرائعان"من دريم لعرضهما على أزهري، فالأمر جاء بالصدفة.
مشيرا إلى أن كل برنامج له طبيعة مختلفة فهو يقدم البرامج بنفس الصوت،ولكن النغمة مختلفة والمضمون مختلف والحكاية مختلفة،كما أن الجمهور المستهدف مختلف فلن تجد جمهور"حمر" هو الذي يشاهد "لفاروق عمر"، والناس يجب أن تترك نفسها للتنوع بصرف النظر عن اللي بيقدم، لافتا في نهاية حديثه إلى أن الحرية متروكة للمشاهد ومن يمل من متابعة إبراهيم عيسى، من الممكن ان يختار برنامج واحد ليشاهده أو يستخدم الريموت وينتقل لمحطة أخرى.
الجدير بالذكر أن إبراهيم عيسى له العديد من المؤلفات أشهرها،
كتابي عن مبارك وعصره ومصره، أشباح وطنية، العراة، مقتل الرجل الكبير.