الجوع يفيد في محاربة أعراض الاكتئاب و القلق
أكدت دراسة أمريكية أن الجوع يفيد في محاربة أعراض الاكتئاب والقلق، المصاحبة لحالات التوتر المزمن.
وأشارت الدراسة التي قام بها باحثون من ولاية تكساس الأمريكية، إلى دور هرمون الجوع المعروف "جريلين" في محاربة الأعراض المصاحبة لحالات التوتر المزمن.
وأوضحت الدراسة أن مستويات هرمون "جريلين" المعروف بهرمون الجوع يزداد إفرازه عند الإحساس بالجوع ليقلل من الأعراض المصاحبة للتوتر كالقلق والاكتئاب، مؤكدة أنه عند انقطاع الفرد عن تناول الطعام، يتم إفراز هرمون "جريلين" من الجهاز الهضمي، حيث يلعب دوراً في إرسال إشارات إلى الدماغ، تفيد بالإحساس بالجوع.
وكانت دراسات سابقة ألمحت بأن تثبيط هذا الهرمون قد يساعد على محاربة السمنة، من خلال التقليل من كميات الطعام التي يتناولها الأشخاص عند إحساسهم بالجوع، إلا أن نتائج الدراسة الأخيرة رجحت بأن تثبيط هذا الهرمون قد ينطوي على مخاطر صحية ترتبط بالجانب النفسي عند الأشخاص، فقد يؤدي ذلك إلى الاكتئاب والشعور بالقلق.
أكدت دراسة أمريكية أن الجوع يفيد في محاربة أعراض الاكتئاب والقلق، المصاحبة لحالات التوتر المزمن.
وأشارت الدراسة التي قام بها باحثون من ولاية تكساس الأمريكية، إلى دور هرمون الجوع المعروف "جريلين" في محاربة الأعراض المصاحبة لحالات التوتر المزمن.
وأوضحت الدراسة أن مستويات هرمون "جريلين" المعروف بهرمون الجوع يزداد إفرازه عند الإحساس بالجوع ليقلل من الأعراض المصاحبة للتوتر كالقلق والاكتئاب، مؤكدة أنه عند انقطاع الفرد عن تناول الطعام، يتم إفراز هرمون "جريلين" من الجهاز الهضمي، حيث يلعب دوراً في إرسال إشارات إلى الدماغ، تفيد بالإحساس بالجوع.
وكانت دراسات سابقة ألمحت بأن تثبيط هذا الهرمون قد يساعد على محاربة السمنة، من خلال التقليل من كميات الطعام التي يتناولها الأشخاص عند إحساسهم بالجوع، إلا أن نتائج الدراسة الأخيرة رجحت بأن تثبيط هذا الهرمون قد ينطوي على مخاطر صحية ترتبط بالجانب النفسي عند الأشخاص، فقد يؤدي ذلك إلى الاكتئاب والشعور بالقلق.