قال مصدر مسئول بوزارة التربية والتعليم إن المديريات التعليمية بالمحافظات أخطرت الوزارة بضرورة طبع 600 ألف كتاب مدرسى "إضافى" فى جميع الصفوف الدراسية لعدم كفاية أعداد الكتب التى وصلتها قبل بدء العام الدراسى الجارى.
وأكد المصدر أن الوزارة لم تنته حتى الآن من طباعة 2.6 مليون كتاب مدرسى رغم مرور أكثر من شهر على بدء السنة الدراسية، وأرجع سبب التأخر فى الطبع إلى اعتماد "التعليم" على عدد محدود من المطابع التابعة لمؤسسات صحفية قومية وجهات أمنية واستبعاد مطابع القطاع الخاص.
وأوضح المصدر أن "التعليم" لم تنته إلى الآن من طبع 2 مليون كتاب للصف الثالث الثانوى من التعليم الفنى و600 ألف كتاب عبارة عن زيادات طلبتها المديريات، و16 ألف كتاب "مطور" للصف الثالث الإعدادى "لغات" و6 آلاف كتاب "مطور" للصف السادس الابتدائى "لغات".
واعتبر المصدر أن مشاركة القطاع الخاص فى أعمال الطباعة بمثابة حل مناسب، وفق رأيه، لإنهاء أزمة تأخر طبع وتسليم الكتب المدرسية، غير أنه أشار، فى الوقت ذاته، إلى عدم اقتناع كبار مسئولى الوزارة بهذا الحل، مضيفاً أن الدكتور أحمد زكى بدر يدرس تجربة الاعتماد على المطابع الحكومية والقومية فقط بإيجابياتها وسلبياتها للحكم على إمكانية تكرارها أو العودة لإشراك القطاع الخاص فى الأمر، وكانت الوزارة قد استبعدت نحو 100 مطبعة خاصة من مناقصة طباعة الكتاب المدرسى، وهو ما أثار استياء أصحاب هذه المطابع ودفعهم للمطالبة عبر اتحاد الصناعات بعقد لقاء مع "بدر" لعرض مطالبهم عليه.
وأكد المصدر أن الوزارة لم تنته حتى الآن من طباعة 2.6 مليون كتاب مدرسى رغم مرور أكثر من شهر على بدء السنة الدراسية، وأرجع سبب التأخر فى الطبع إلى اعتماد "التعليم" على عدد محدود من المطابع التابعة لمؤسسات صحفية قومية وجهات أمنية واستبعاد مطابع القطاع الخاص.
وأوضح المصدر أن "التعليم" لم تنته إلى الآن من طبع 2 مليون كتاب للصف الثالث الثانوى من التعليم الفنى و600 ألف كتاب عبارة عن زيادات طلبتها المديريات، و16 ألف كتاب "مطور" للصف الثالث الإعدادى "لغات" و6 آلاف كتاب "مطور" للصف السادس الابتدائى "لغات".
واعتبر المصدر أن مشاركة القطاع الخاص فى أعمال الطباعة بمثابة حل مناسب، وفق رأيه، لإنهاء أزمة تأخر طبع وتسليم الكتب المدرسية، غير أنه أشار، فى الوقت ذاته، إلى عدم اقتناع كبار مسئولى الوزارة بهذا الحل، مضيفاً أن الدكتور أحمد زكى بدر يدرس تجربة الاعتماد على المطابع الحكومية والقومية فقط بإيجابياتها وسلبياتها للحكم على إمكانية تكرارها أو العودة لإشراك القطاع الخاص فى الأمر، وكانت الوزارة قد استبعدت نحو 100 مطبعة خاصة من مناقصة طباعة الكتاب المدرسى، وهو ما أثار استياء أصحاب هذه المطابع ودفعهم للمطالبة عبر اتحاد الصناعات بعقد لقاء مع "بدر" لعرض مطالبهم عليه.