مي حريري : أخشى مصير سوزان تميم !!
في وصلة صراحة اعترفت المطربة اللبنانية مي حريري بأنها تخشى نفس مصير مواطنتها الراحلة سوزان تميم لذا قررت الإستعانة بالبودي جارد بعدما أصبحت خلال الفترة الأخيرة هدفاً للتهديدات المتتالية بالقتل والتشويه.
وقالت: تلقيت تهديدات واتصالات عدة من أشخاص مجهولين أعلم جيداً من يقف ورائها سواء بحرق سيارتي أو تشويه وجهي إلى حد القتل والتصفية الجسدية، وقد قمت بتقديم بلاغ رسمي إلى جهات الشرطة اللبنانية ولكني أعلنها بكل صراحة ووضوح لن تستطيع أي قوة على ظهر الارض أن تأخذ مني ابنتي طالما ظللت على قيد الحياة، وفي النهاية فانه "لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا"، وأنا في النهاية إنسانة وأم، ولا توجد أم في الدنيا تستطيع الإستغناء عن أولادها برضائها، فما بالكم إذا كانت طفلة لم يتجاوز عمرها أربعة أعوام حتى القانون اللبناني يعطي الأم حق الحضانة لأطفالها حتى سن 9 سنوات، فكيف لزوجي السابق أن يحاربني كي يأخذ ابنتي من حضني.
وتضيف: لقد انتابني شعوراً عارماً بالأسى والحزن جراء الطريقة البشعة التي قُتلت بها سوزان تتميم ، شعرت أن الإنسان في زماننا لا قيمة له وفي لحظة قد يأتي من يقتله، وأتمنى أن ينال القاتل الجزاء العادل لكي يكون عبرة لمن يعتبر، فلا إجرام يوازي قتل امرأة في ريعان الشباب بهذا الأسلوب الوحشي فهو جُرم يندى له الجبين، وأعتقد أن هذا الحادث على وجه الخصوص قد يجعلنا نفكر جيداً في أسلوب حياتنا بحيث يختار المرء طريقة معيشته بطريقة صائبة وأن يكون حذراً وألا يقدم على توريط نفسه في أمور قد يدفع ثمنها غالياً بعد ذلك.
في وصلة صراحة اعترفت المطربة اللبنانية مي حريري بأنها تخشى نفس مصير مواطنتها الراحلة سوزان تميم لذا قررت الإستعانة بالبودي جارد بعدما أصبحت خلال الفترة الأخيرة هدفاً للتهديدات المتتالية بالقتل والتشويه.
وقالت: تلقيت تهديدات واتصالات عدة من أشخاص مجهولين أعلم جيداً من يقف ورائها سواء بحرق سيارتي أو تشويه وجهي إلى حد القتل والتصفية الجسدية، وقد قمت بتقديم بلاغ رسمي إلى جهات الشرطة اللبنانية ولكني أعلنها بكل صراحة ووضوح لن تستطيع أي قوة على ظهر الارض أن تأخذ مني ابنتي طالما ظللت على قيد الحياة، وفي النهاية فانه "لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا"، وأنا في النهاية إنسانة وأم، ولا توجد أم في الدنيا تستطيع الإستغناء عن أولادها برضائها، فما بالكم إذا كانت طفلة لم يتجاوز عمرها أربعة أعوام حتى القانون اللبناني يعطي الأم حق الحضانة لأطفالها حتى سن 9 سنوات، فكيف لزوجي السابق أن يحاربني كي يأخذ ابنتي من حضني.
وتضيف: لقد انتابني شعوراً عارماً بالأسى والحزن جراء الطريقة البشعة التي قُتلت بها سوزان تتميم ، شعرت أن الإنسان في زماننا لا قيمة له وفي لحظة قد يأتي من يقتله، وأتمنى أن ينال القاتل الجزاء العادل لكي يكون عبرة لمن يعتبر، فلا إجرام يوازي قتل امرأة في ريعان الشباب بهذا الأسلوب الوحشي فهو جُرم يندى له الجبين، وأعتقد أن هذا الحادث على وجه الخصوص قد يجعلنا نفكر جيداً في أسلوب حياتنا بحيث يختار المرء طريقة معيشته بطريقة صائبة وأن يكون حذراً وألا يقدم على توريط نفسه في أمور قد يدفع ثمنها غالياً بعد ذلك.