أخذ الصراع بين المسلمين والمسيحيين فى مصر فى الفترة الأخيرة منعطفا خطيرا بع التصادمات الأخيرة فقد حذرت جبهة علماء الأزهر من تحرك بعض المسيحيين من كبار رجال الأعمال وعلى رأسهم نجيب ساويرس بالتعاون مع مؤسسة أمريكية نشطة في التنصير حول العالم فى إستقطاب العديد من الشباب والأولاد ذوى الحاجة وذلك لتنصيرهم وقد بدأ ذلك بمشروع إيواء مليون ونصف طفل من أطفال الشوارع والذى وصل الأمر لتعليق لا فتة تعلن عن هذا المشروع أمام مسجد السيدة زينب وهذا المشروع تابع لهيئة قبطية وقد أكدت اللجنة فى بيان خاص لها أن المنظمة حتى منتصف العام الحالي وحده إستطاعت تقديم مساعدات لأكثر من 1600 أسرة مصرية، وإنها على مدار عدة سنوات قدمت مساعدات لأكثر من 13500 عائلة مصرية أي حوالي 50 ألف فرد مصري، وفق بيان المنظمة.

وأشارت المنظمة إلى أنها تسعى للوصل إلى 400 ألف أسرة مصرية أو 2 مليون شخص بحلول عام 2023 أي خلال 13 عاما فقط.

هى المساعدة فى حد ذاتها كويسة مش وحشة

لكن موضوع التنصير ده وكمان بمساعدة رجل الاعمال نجيب سويرس

انا كنت قريت انه مشارك جمعيه امريكية فعلاً للتنصير ومصدقتش لكن الظاهر الموضوع بجد

ربنا يحفظلنا مصر اخوة مسلمين ومسيحين

اى مصيبة جايلنا دايماً من امريكا والزفته اسرائيل

لاول مرسى على الخبر
وبعدين ربنا يهدينا على بعض مكناش كدا زمان فن ايام الوحدة الوطنية

فين امن الدوله بقه تشوف الامبراطور نجيب ساويرس المستبد الاقطاعى ماهو معاه حصانت كتيره وعلى راسها راس ماله الذى جمعه من المسلمين قبل المسييحيين الدور بقه على الساسه بتوع امن الدوله يشوفوه ويحققوا معاه ولو طلع الخبر صح تصادر امواله ويعتقل ولا هما مش فاضيين غير للمسلمين والاخوان