نشر موقع جريدة الوفد الأسبوعية أمس على موقعه السيناريو المتوقع لنهاية المشير محمد حسين طنطاوي القائد الأعلى للقوات المسلحة ورئيس المجلس العسكري وكان شعارها على رأس الجريدة : الشعب يريد رأس المشير ،
وتوقع الوفد الأسبوعي أن تكون نهاية المشير طنطاوي لا تختلف كثيرا عن نهاية محمد حسني مبارك الرئيس المخلوع وسيضع أيضا خطة للإغتيالات التي يضعها ظباط المخابرات بالتخطيط مع العناصر المندسة لإشاعة الفتن .
وقد جاء في الرأس أيضا بعد الشعب يريد رأس المشير
بمبارك وطنطاوي خيبة واحدة ونهاية واحدة
يذكر في السياق نفسه أن محامي الرئيس المخلوع محمد حسني مبارك قد اتهم الجيش بقتل المتظاهرين وأن مبارك والعادلي وجميع المتهمين ليست لهم أي علاقة بهذا الأمر ،
ترى من إذن له علاقة بالأمر !!!!!!