قطر قررت ان تصمم مظله ضخمه بمساحة 132 كم مربع وذلك لتحميها من ارتفاع درجات الحراره التى تصل الى 50 درجه مئويه ويذكر ان معظم سكان الخليج يعانون من هذه المشكله وهى مشكلة ارتفاع درجة الحراره فى الصيف واليوم مع توفير الامكانيات والاموال الضخمه لدى قطر نسمع عن فكرة هذا المشروع الغريب والاول من نوعه على مستوى العالم والذى يبلغ تكلفته ما يبفوق نصف مليار دولار وذلك لحماية قطر من حرارة الشمس التى تزيد عن 50 درجه مئويه
ولهذا تسعى قطر لمحاولةلخفض درجة الحرارة عن طريق إقامة مظله كبيره وهذه فكرة مازالت قيد الدراسة لمشروع مظلة فضائية ضخمة على مساحة 132 كيلومتراً مربعاً تسمى هذه المظله "التحالف مع الشمس"
هذه الفكره او هذا المشروع اذا تم انشاؤه وتم البدء فى تنفيذه سيستغرق ثمانية اعوام من العمل المتواصل اى انها يبدا 2013 وينتهى فى عام 2021. بتكلفه تقدر بمبلغ نصف مليار دولار.
. وذكرت صحيفة "العرب" القطرية في حوار لها مع صاحب الفكرة ويسمى عرفة رضوان وهو المحاضر بالجامعة التقنية الأوكرانية وايضا محاضر بكلية الهندسة بجامعة عين شمس بمصر، أن فكرة المشروع تقوم على التحكم بالطقس والمناخ وإدارة الدورة البيئية للمياه، وإن المظلة ستستقر عند نقطة ارتفاع التوازن الطبيعي الذي تستقر فيه أقمار الاتصالات والبث الفضائي، وبسبب تواجده في منطقة متوازنه فإنه لن يسقط على الأرض، وأضاف عرفة أن المظلة قادرة على تكثيف الأمطار من الجو أو السحب التي لا تتواجد بالأماكن المطلوب إسقاطها بها.
ولهذا تسعى قطر لمحاولةلخفض درجة الحرارة عن طريق إقامة مظله كبيره وهذه فكرة مازالت قيد الدراسة لمشروع مظلة فضائية ضخمة على مساحة 132 كيلومتراً مربعاً تسمى هذه المظله "التحالف مع الشمس"
هذه الفكره او هذا المشروع اذا تم انشاؤه وتم البدء فى تنفيذه سيستغرق ثمانية اعوام من العمل المتواصل اى انها يبدا 2013 وينتهى فى عام 2021. بتكلفه تقدر بمبلغ نصف مليار دولار.
. وذكرت صحيفة "العرب" القطرية في حوار لها مع صاحب الفكرة ويسمى عرفة رضوان وهو المحاضر بالجامعة التقنية الأوكرانية وايضا محاضر بكلية الهندسة بجامعة عين شمس بمصر، أن فكرة المشروع تقوم على التحكم بالطقس والمناخ وإدارة الدورة البيئية للمياه، وإن المظلة ستستقر عند نقطة ارتفاع التوازن الطبيعي الذي تستقر فيه أقمار الاتصالات والبث الفضائي، وبسبب تواجده في منطقة متوازنه فإنه لن يسقط على الأرض، وأضاف عرفة أن المظلة قادرة على تكثيف الأمطار من الجو أو السحب التي لا تتواجد بالأماكن المطلوب إسقاطها بها.