أغلب شعوب الأرض تعشق ثمرة الطماطم ويحبوا اكلها سواء مطهية أو غير مطهية وللعلم تعتبر الطماطم من الفواكهة ويوجد كثير من شعوب دول العالم يعشقوا شرب عصير الطماطم ولما لها من فوائد عظيمة والطماطم أو البندورة كما يطلق عليها أهل لبنان وبعض الدول العربية تعتبر من الطعام الطيب الرائع ذو الرائحة الفواحة المميزة واللون المتموج بين البرتقالى والأحمر القانى والذى قد يكون به بعض الخطوط الخضراء وقد ضربت به الأمثال وتنافست مطابخ العالم فيما بينها محتارة فى أى الأطباق التى تدخل بها الطماطم تعتبر ألذ وأنفع وأفضل ولصعوبة تخزينه لفترات طويلة تم عمله مجفف ومحفوظ بالزيت والمخلل والمطبوخ والصلصات والسلطات والمملح حيث الطماطم هى نعمة من الله سبحانه وتعالى على البشر إذ تشير الدراسات إلى أن الإكثار من تناول الطماطم وبسبب غناها بفيتامين جـ يقوى الكولاجين فى الجلد و يبقيه شابا نضرا جميلا قويا متينا ويحميه من حروق الشمس كما ان الطماطم غنية بالفوليك اسيد ويجعلها رائعة للسيدة الحامل والجنين كما يجعلها من مضادات الاكتئاب المميزة لقدرتها على تخفيض الهوموسيستين والذى يثبط بدوره اصطناع النواقل العصبية فيفخضها
أما غناها بالماء والعصارة الطيبة فهى تمنع الإمساك وتساعد فى التخلص منه بشكل جيد وتشير الدراسات إلى أن الطماطم غنية بالليوكوبين وهو الصبغة البرتقالية الحمراء المميزة له فى لونه ذات التأثير المضاد للأكسدة والشيخوخة وقد وجد أن لها دورا فى حماية الجلد من الاشعة فوق البنفسجية المسرطنة وتساعد فى الوقاية من سرطان البروستات وتقلل نسبة الإصابة بسرطان الثدى وسرطان العنق والراس وسرطان القولون والمستقيم ومن فوائدها الأخرى تفيد لمرضى السكر وارتفاع الشريانى والتهابات البول وتصلب الشرايين وداء الزهايمر والتصلب اللويحى وشبكية العين فسبحان الخالق
أما غناها بالماء والعصارة الطيبة فهى تمنع الإمساك وتساعد فى التخلص منه بشكل جيد وتشير الدراسات إلى أن الطماطم غنية بالليوكوبين وهو الصبغة البرتقالية الحمراء المميزة له فى لونه ذات التأثير المضاد للأكسدة والشيخوخة وقد وجد أن لها دورا فى حماية الجلد من الاشعة فوق البنفسجية المسرطنة وتساعد فى الوقاية من سرطان البروستات وتقلل نسبة الإصابة بسرطان الثدى وسرطان العنق والراس وسرطان القولون والمستقيم ومن فوائدها الأخرى تفيد لمرضى السكر وارتفاع الشريانى والتهابات البول وتصلب الشرايين وداء الزهايمر والتصلب اللويحى وشبكية العين فسبحان الخالق