تم إصدار الحكم على الثمانية الشبان المصريين المدانين بـ" نشرهم صور مخلة بالحياء العام " وقد تمة تبرأتهم من تهمة " التحريض على الفجور واعتياد اللواط " فقط .
ولاكنهم حكموا بثلاثة سنوات لكل واحد منهم لأنهم قامو بنشر صور و مقطع فيديوا لهم في موقع التواصل الإجتماعي " فيس بوك " و موقع الفيديو الشهير " يوتيوب " به مشاركتهم لحفل زواج المثليين وهذا ما يدكر في الفيديو والصور .
وبالرغم من أن القانون المصري لا يصرح بمعاقبة المثليين لاكن السلطات القضائية المصرية إعتبرت فعلتهم تندرج وفق اللواط واللواط يندرج ضمن جرائم " الفجور وخدش الحياء العام " وكل من يفعل شيئا من هدا القبيل يتلقى العقوبة الصارمة .
بينما بعض أمهات الشبان يضربون خدودهن ويصرخون بأن أولادهم مظلومين رغم فعلتهم اللتي ليست بالمقبولة في مجتمعنا هذا.