قالت الفنانة المصرية مني زكي إنها لا تحب أن يرى أحد دموعها حتى زوجها الفنان أحمد حلمي، مشيرة إلى أنه في حال حدوث خلاف بينهما أو غضبت منه فإنها لا تبكي أمامه، ولكن تبكي عندما تكون بمفردها.
يأتي ذلك في الوقت الذي أكدت فيه الفنانة المصرية أنها كرهت بالفعل الفنان شريف منير الذي شاركها بطولة فيلم "ولاد العم" لبراعته في أداء دور ضابط المخابرات الإسرائيلي.
وشددت منى في مقابلة مع برنامجالعاشرة مساءا على أنها شخصية قوية للغاية بعيدا عن الكاميرا، على عكس ما تظهر عليه دائما في الكاميرا، مشيرة إلى أن والدها كان دائما يشجعها وهي صغيرة على أن تتمسك بحقها، ولا تتركه أبدا، وأن تدافع عن موقفها في حالة اقتناعها بصوابه.
ورفضت ما تردد من أنها قدمت في فيلم "ولاد العم" مشاهد جريئة، وقالت "قدمت فكرا جريئا، وليس مشاهد جريئة"، نافية توجيه أي نقد للممثلات اللاتي يقدمن مشاهد جريئة، معتبرة عدم تقديمها لهذا النوع لعيب فيها هي.
وأوضحت الفنانة المصرية أنها في كل أفلامها لا تشعر بأنها قدمت أدوارا مميزة، وأنها دائما تنتقد نفسها في كثير من المشاهد، مشيرة إلى أنها ترى عيوبا كثيرة في أدوارها، وتلوم نفسها عليها.
ولفتت إلى أن والدتها وزوجها الفنان أحمد حلمي هما أكبر ناقدين لأعمالها الفنية، وأن زوجها يكون قاسيا جدا عليها لأنه يريدها أن تقدم الأفضل دائما، مشيرة إلى أنها تهتم بمعرفة آراء مجموعة كبيرة من أصدقائها في أعمالها وخاصة من المخرجين.
دخلت الفن صدفةومن جهة أخرى، كشفت الفنانة المصرية أنها لم تخطط لاحتراف التمثيل، لأنها كانت دائما تعاني من هاجس الاعتزال أو الزواج والاستقرار في البيت، مشيرة إلى أن الفنانين الكبار الذين تعاملت معهم في بداية مشوارها الفني شجعوها على الاستمرار، وأن تكون لها رسالة تقدمها.
وأوضحت "أن الحظ سبب دخولها الفن، وأنه أيضا وراء استمرارها فيه رغم أن عائلتها ليس فيها أي ممثلين، فضلا عن أنها فاشلة في علاقاتها الاجتماعية ولم تكن لتساعدها على الاستمرار في الوسط الفني".
وأشارت الفنانة المصرية إلى أن استمرارها في الفن يرجع إلى تشجيع بعض الفنانين الكبار أمثال: أحمد زكي، ومحمود مرسي، وليلى علوي، وغيرهم من النجوم الذين تعاملت معهم في بداية حياتها الفنية، لافتة إلى أنهم جعلوها تعشق الفن، وتكون لها رسالة تحاول أن تقدمها
يأتي ذلك في الوقت الذي أكدت فيه الفنانة المصرية أنها كرهت بالفعل الفنان شريف منير الذي شاركها بطولة فيلم "ولاد العم" لبراعته في أداء دور ضابط المخابرات الإسرائيلي.
وشددت منى في مقابلة مع برنامجالعاشرة مساءا على أنها شخصية قوية للغاية بعيدا عن الكاميرا، على عكس ما تظهر عليه دائما في الكاميرا، مشيرة إلى أن والدها كان دائما يشجعها وهي صغيرة على أن تتمسك بحقها، ولا تتركه أبدا، وأن تدافع عن موقفها في حالة اقتناعها بصوابه.
ورفضت ما تردد من أنها قدمت في فيلم "ولاد العم" مشاهد جريئة، وقالت "قدمت فكرا جريئا، وليس مشاهد جريئة"، نافية توجيه أي نقد للممثلات اللاتي يقدمن مشاهد جريئة، معتبرة عدم تقديمها لهذا النوع لعيب فيها هي.
وأوضحت الفنانة المصرية أنها في كل أفلامها لا تشعر بأنها قدمت أدوارا مميزة، وأنها دائما تنتقد نفسها في كثير من المشاهد، مشيرة إلى أنها ترى عيوبا كثيرة في أدوارها، وتلوم نفسها عليها.
ولفتت إلى أن والدتها وزوجها الفنان أحمد حلمي هما أكبر ناقدين لأعمالها الفنية، وأن زوجها يكون قاسيا جدا عليها لأنه يريدها أن تقدم الأفضل دائما، مشيرة إلى أنها تهتم بمعرفة آراء مجموعة كبيرة من أصدقائها في أعمالها وخاصة من المخرجين.
دخلت الفن صدفةومن جهة أخرى، كشفت الفنانة المصرية أنها لم تخطط لاحتراف التمثيل، لأنها كانت دائما تعاني من هاجس الاعتزال أو الزواج والاستقرار في البيت، مشيرة إلى أن الفنانين الكبار الذين تعاملت معهم في بداية مشوارها الفني شجعوها على الاستمرار، وأن تكون لها رسالة تقدمها.
وأوضحت "أن الحظ سبب دخولها الفن، وأنه أيضا وراء استمرارها فيه رغم أن عائلتها ليس فيها أي ممثلين، فضلا عن أنها فاشلة في علاقاتها الاجتماعية ولم تكن لتساعدها على الاستمرار في الوسط الفني".
وأشارت الفنانة المصرية إلى أن استمرارها في الفن يرجع إلى تشجيع بعض الفنانين الكبار أمثال: أحمد زكي، ومحمود مرسي، وليلى علوي، وغيرهم من النجوم الذين تعاملت معهم في بداية حياتها الفنية، لافتة إلى أنهم جعلوها تعشق الفن، وتكون لها رسالة تحاول أن تقدمها
لمشاهدة الحوار كاملا :-