يحدث مرض البهاق نتيجة لتوقف الخلية الصبغية بالجلد عن العمل ويتحول لون الجلد إلى اللون الأبيض الشاهق الذى يشبه لون اللبن ويحدث مرض البهاق نتيجة لعدة عوامل منها عوامل وراثية أو مناعية أو هرمونية.
وهناك أيضا العوامل النفسية والتى تؤثر فيه بشكل كبير وخاصة أن هناك بعض الأفراد تتعامل مع مرض البهاق على أنه مرض معد، وتبدأ فى تجنب التعامل مع الشخص المصاب به وهو ما يؤثر بشكل كبير على الحالة النفسية للمريض ويؤدى إلى تدهور الحالة، وهنا تجدر بنا الإشارة إلى أن مرض البهاق ليس من الأمراض المعدية ولا ينتقل من الشخص المريض إلى الشخص السليم نهائيا، كما يتطلب من المريض المصاب بالبهاق وخاصة فى حالة الإصابة به لأسباب نفسية عدم الهلع والبعد عن التوتر والعصبية حتى لا تزيد الحالة وينتشر المرض أكثر.
أما بالنسبة لطرق العلاج، فهناك عدة طرق منها العلاج عن طريق تناول الأدوية والدهانات الموضعية أو العلاج بالفوتوثيربى أو أشعة الليزر وطرق العلاج تختلف تبعا لمكان المرض وحجمه وشدته فإذا كانت المساحة المصابة صغيرة يستخدم الدهانات الموضعية والدواء عن طريق الفم أما فى حالة إذا كان المرض منتشر على مساحات من الجلد يكون العلاج عن طريق الليزر أو الفوتوثيربى.
وهناك طريقة أخرى للعلاج تعتبر حديثة نسبيا وهى العلاج عن طريق زرع الخلايا، وتتم هذه العملية عن طريق نزع طبقة رقيقة من الجلد تحتوى على خلايا صبغية سليمة وزرعها فى الأماكن المصابة حتى تتكاثر بها خلايا جديدة سليمة مكونة لصبغة الجلد الطبيعية مرة أخرى وتتم هذه العملية تحت البنج الموضعى.
وفى النهاية، فإن النصيحة التى يجب أن نتوجه بها هى أنه فى حالة ملاحظة أى تغير فى لون الجلد يجب التوجه فورا إلى الطبيب، لأن نسبة نجاح علاج مرض البهاق تكون جيدة جدا فى حالة الاكتشاف المبكر للمرض.
وهناك أيضا العوامل النفسية والتى تؤثر فيه بشكل كبير وخاصة أن هناك بعض الأفراد تتعامل مع مرض البهاق على أنه مرض معد، وتبدأ فى تجنب التعامل مع الشخص المصاب به وهو ما يؤثر بشكل كبير على الحالة النفسية للمريض ويؤدى إلى تدهور الحالة، وهنا تجدر بنا الإشارة إلى أن مرض البهاق ليس من الأمراض المعدية ولا ينتقل من الشخص المريض إلى الشخص السليم نهائيا، كما يتطلب من المريض المصاب بالبهاق وخاصة فى حالة الإصابة به لأسباب نفسية عدم الهلع والبعد عن التوتر والعصبية حتى لا تزيد الحالة وينتشر المرض أكثر.
أما بالنسبة لطرق العلاج، فهناك عدة طرق منها العلاج عن طريق تناول الأدوية والدهانات الموضعية أو العلاج بالفوتوثيربى أو أشعة الليزر وطرق العلاج تختلف تبعا لمكان المرض وحجمه وشدته فإذا كانت المساحة المصابة صغيرة يستخدم الدهانات الموضعية والدواء عن طريق الفم أما فى حالة إذا كان المرض منتشر على مساحات من الجلد يكون العلاج عن طريق الليزر أو الفوتوثيربى.
وهناك طريقة أخرى للعلاج تعتبر حديثة نسبيا وهى العلاج عن طريق زرع الخلايا، وتتم هذه العملية عن طريق نزع طبقة رقيقة من الجلد تحتوى على خلايا صبغية سليمة وزرعها فى الأماكن المصابة حتى تتكاثر بها خلايا جديدة سليمة مكونة لصبغة الجلد الطبيعية مرة أخرى وتتم هذه العملية تحت البنج الموضعى.
وفى النهاية، فإن النصيحة التى يجب أن نتوجه بها هى أنه فى حالة ملاحظة أى تغير فى لون الجلد يجب التوجه فورا إلى الطبيب، لأن نسبة نجاح علاج مرض البهاق تكون جيدة جدا فى حالة الاكتشاف المبكر للمرض.
